الصفحه ١٠٠ : محدّثي الشيعة ، لروايتهم أحاديث
في التشبيه والتجسيم ، أو لنقلهم أحاديث ضعيفة في مسألة تحريف القرآن (٣) أو
الصفحه ٢٤٣ : الإمام السجاد عليهالسلام ، وقد عضّدنا ذلك
بروايات الكليني في الكافي والصدوق في العلل تدل على وجود اسم
الصفحه ٢٢١ : ، الشرعية والشعارية ).
وبهذا فقد أتضّح
لك أن للسياسة دورا في تحريف بعض الأحكام الشرعية واستبدالها بأخرى
الصفحه ٩٢ : عليه في مسألة الخراج.
ونقل مؤلّف كتاب « تاريخ قم » عن أحد ولاة قمّ قوله : إنّي وليت عليها لعدة سنوات
الصفحه ٢٩٢ : ومحبوبيتها ، والحيعلة الثالثة وشرعيتها ، فالأمر أكبر من ذلك ، فخط يدعو
إلى الاصالة ، وخط يوجد فيه التحريف
الصفحه ٤٩٨ : (٢) ، وابن عساكر في
ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق (٣) ، والخوارزمي في مناقبه (٤) ، في تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٢٧٥ : كذلك ، ويؤ يد ذلك ما رواه الكليني
قدسسره في الموثّق أنّ اللّه أمر مناديا ينادي بالشهادات الثلاث لمّا
الصفحه ٦١ : رواها
القميون فيها الكثير من المعارف التي لا يتحمّلها بعض البشر ، فمثلاً روى ابن قولو
يه والكليني
الصفحه ٤٧٤ : حُكْما لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) وأشهد على زيد بن
ثابت لقد حكم في الفرائض بحكم الجاهلية (٢).
وعن محمد بن
الصفحه ٢٠٣ : وضّحناها في كتابنا « منع تدوين الحديث » وان اعمالهم تلك هي اماتة للدين وتحريف للشريعة وهو مصداق
لقوله تعالى
الصفحه ١٨٨ :
تحريفات مقصودة
إنّ أُطروحة كون
حقيقة الأذان مناميّة وليست سماو يّة هي اُطروحة أمو ية طُرحت بعد
الصفحه ٤٩٢ :
ويؤيد ذلك ما
أخرجه الكليني بسنده عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله تعالى : ( فَأَقِمْ
الصفحه ٤٩٥ : القول برجحانها في كلّ عبادةٍ لدليل الإباحة وخلّو المعارض.
وممّا يدلّ على
ذلك أيضا ما أخرجه الكليني
الصفحه ٤٩٧ : امتداد لطاعة اللّه ، لأنّ المؤذّن بشهادته في الأذان يبيّن الصلة بين علي
وبين اللّه ورسوله ، وأنّ الإمام
الصفحه ١٨٥ : وجعلوه من بيت عائشة ، في حين يعلم المحقّق الخبير وبتأمّل بسيط بأنّ هذا
تحريف للحقائق ؛ لأنّ المعروف عن