الصفحه ٥٨ : » (٢) ، وقوله لبريرة ـ بعد قولها : «أتأمرني يا رسول الله» ـ
: «لا ، بل أنا شافع» (٣). فعليه تكون مادّة الأمر
الصفحه ١٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : رفع عن أمّتي ما لا يعلمون وما لا يطيقون وما اضطروا
إليه والحسد والطيرة
الصفحه ١٦٥ : وجوب حفظ الروايات واستماعها وضبطها والاهتمام بشأنها على ألسنة مختلفة ،
حتى ورد في هذا القسم عن رسول
الصفحه ٢٤٥ : بنعل قد صلّى فيه. وفي حديث الخلافة : قلّدها
رسول الله صلىاللهعليهوآله عليا عليهالسلام. أي جعل
الصفحه ٢٧ : .
١٧ ـ إطلاق آلة
الشيء على الشيء ، كاللسان على الذكر في قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ
الصفحه ١٨٧ : ، أو كما نشكّ في أنّ الدعاء لدى
رؤية الهلال واجب أو ليس بواجب.
وأمّا
الموضوعية فهي ما كان الشكّ فيها
الصفحه ٢١١ : . قلت : لم ذلك؟ قال : لأنّك كنت على يقين من طهارتك ثمّ شككت فليس
ينبغي لك أن تنقض اليقين بالشكّ أبدا
الصفحه ١٣٦ : يحصل منها العلم ، فإنّه بذاته حجّة من أي سبب حصل ، كما لا
يفرّق أيضا في ذلك بين ما يتعلّق به العلم
الصفحه ٢١٢ :
يقينه ، فإنّ الشكّ لا ينقض اليقين» (١). وفي رواية أخرى عنه عليه الصلاة والسلام : «من كان على
يقين
الصفحه ١٩٣ : واحدة من الصلاتين الظهر
والجمعة حتى يحصل اليقين بالبراءة. أو علمنا بنجاسة واحد من الإناءين ، فحينئذ يجب
الصفحه ١٧٠ : بالأدلّة القطعية ، وأنّ ظواهر الأخبار كما كانت حجّة بالنسبة
إلى المشافهين للأئمة صلوات الله عليهم كذلك حجّة
الصفحه ١٩٩ : ، فالرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله أتى بقرآن يدّعي أنّ الناظر فيه يعلم بصدق دعواه
النبوّة ، فإذا لم ينظر
الصفحه ١٦٠ : موكول إلى
الأخبار المروية عن الأئمة عليهمالسلام. وأمّا العمومات كقوله تعالى : (أَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ
الصفحه ١٨٥ : علمت من أدلّة البراءة أنّ الشارع قد
أباح كلّ شيء ما لم نعلم أنّه حرام ، كما أنّه جوّز ترك كلّ شيء لم
الصفحه ١٩٤ :
المحتملات في الشبهة التحريمية ويأتي بجميع المحتملات في الشبهة الوجوبية ،
أو يعمل على نحو يحصل له