الصفحه ٢٩ :
الأمر الرابع
في الدلالة
تعريفها وأقسامها المعروفة :
الدلالة لغة :
الهداية والإرشاد ، ومنه
الصفحه ٢٠٦ :
نعرف حدوثه أيضا ، إنّما الممكن استصحاب كلّي الحيوان الّذي علمنا بوجوده
في ضمن واحد من البعوضة
الصفحه ٢٠٥ :
مثلا : إذا
علمنا بوجود زيد في البيت ، فحصل لنا العلم بوجود كلي الإنسان في البيت ، ثمّ بعد
مدّة
الصفحه ٢٠٧ :
الأوّل : المستصحب أعني ما يجري فيه الاستصحاب ، وقد علمت أنّه
قد يكون حكما ، وقد يكون موضوعا
الصفحه ٣٧ : ؟ فلا بدّ من أن نحدّده ، ونعتبره كموضوع في
القضية التي نركّبها لمعرفة المعنى الحقيقي.
٣ ـ ثمّ بعد
الصفحه ٢٤٨ : المقام ؛ لأنّ الكلام في تقليد الجاهل للعالم ،
والآية تدلّ على حرمة تقليد الجاهل لمثله ؛ ولذا عقبها سبحانه
الصفحه ١١٤ :
محرّما كي يكون فاسقا ، أم لم يفعل حتى لا يكون فاسقا ؛ وقد ينشأ من الجهل
في معنى الفاسق ومفهومه
الصفحه ١٥٠ :
إذا
عرفت هذا فاعلم :
انّ المعروف
والمشهور بينهم حجّية الظهور على اختلاف بينهم في شرائطه
الصفحه ٢٠٤ : الظهر أو الجمعة ،
فأتينا بإحداهما ، فشككنا في أنّه هل أتينا بالواجب الواقعي أم لا ، فبذلك نشكّ في
بقا
الصفحه ١٨٧ :
تنبيهات :
الأوّل : الشبهة قد تكون حكمية وقد تكون موضوعية.
أمّا الحكمية
فما كان الشك فيها في
الصفحه ١٨٢ : عليه ، فحرمة التدخين على تقدير ثبوتها في علم الله سبحانه وهي
مخفية علينا ومحجوبة عنّا فهي موضوعة عنّا
الصفحه ٢٠٨ :
السراج من ناحية مقدار النفط في مخزنه للاشتعال ، وهو الشكّ في المقتضي.
وأمّا الشكّ في
الرافع فهو
الصفحه ٤٤ :
المخصوص ، أعني الدعاء أو الاتباع ، إنّما الخلاف والنزاع في أنّ الشارع
وضعه لمعنى مخصوص ـ أعني
الصفحه ٤٥ :
الأمر الثامن
في الصحيح والأعمّ
تمهيد
:
قد عرفت في
البحث السابق أنّ مثل لفظ «الصلاة
الصفحه ١١٣ :
الفصل الثالث
في تخصيص العامّ بلفظ متّصل معه
قد يخصّص
العامّ بلفظ متّصل مع العامّ ، أي يكون