الصفحه ٤٧٥ : الأصل فيهما لا لأجل ثبوت المفهوم في طرف الأقلّ كما هو معلوم والله العالم
والحمد الله وصلّى الله على
الصفحه ١٠ :
«أخوك دينك ، فاحتط
لدينك»
وأن لا ينساني
من الدّعاء كما إنّي إنشاء الله لا أنساه ، زاد الله في
الصفحه ٤٢٢ : يسمى بالمنطوق ، فكأنّه غير مذكور ، بخلاف المنطوق ، فلا يحتاج هذا التّفسير
الى تعسف فيه ، بخلاف ما قيل
الصفحه ٣٩٧ :
فتخلّص ممّا
ذكرنا أن الصّحة والفساد في العبادات على تفسير المتكلّمين من الأمور الانتزاعيّة
وكذا
الصفحه ٣٩٥ : مأمور به وعدمه أو لما هو المجعول سببا وعدمه
مطلقا في العبادات بكلا تفسيرها ، والمعاملات أو الأحكام
الصفحه ٣٩٤ : .
لا إشكال في
اقتضاء الاوّل للاجزاء ، فالعبادة المأتي بها على طبقه صحيحة على كلا التّفسيرين ،
وفي اقتضا
الصفحه ٣٩٣ : وعدمها وإن اختلاف بين الفقهاء وبين
المتكلمين في تفسيرى الصّحّة والفساد في العبادة ، لاجل الاختلاف فيما هو
الصفحه ٢٤٣ : ضعيفة منه ، ولا تركب في شيء منهما ، نعم ربّما يقال في مقام تفسير
المرتبتين وتعيينهما أن الوجوب عبارة عن
الصفحه ٥٠٣ : عليه ، وهكذا في كلّ شرط اشترط في ضمن التّعدّد وشكّ
في كونه على خلاف كتاب الله مثلا أو محرّما لحلال أو
الصفحه ٦٥ : بموافقة الشّريعة
كما عن المتكلّمين تحديدها وتفسير معناها بحقيقتها كي يكون أمرا مختلفا فيه عنهم ،
بل الفرض
الصفحه ٥٢١ : ، وقد حقّقنا في محله ضعفه
وإنّها حجّة في حقّ كلّ من له تعلّق بها وإن كان غير مقصود بالإفهام بها مع إمكان
الصفحه ٥٤٦ : الحالة والارتقاء إلى ذلك المقام المنيع والمنزل الرّفيع
الّذي هو من أعظم عوالم الرّبوبيّة غير حاصل له في
الصفحه ٧٩ :
صلاة إلا بطهور ، ولا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب» ونحوها ممّا يدل على اعتبار بعض الاجزاء أو الشّرائط
في
الصفحه ٤٣١ : يقام النّار مقامه ، والأمثلة لذلك كثيرة شرعا وعقلا.
ولا
يخفى ما فى هذا
الاستدلال ، لأنّ محصله بيان أن
الصفحه ١٦ : الشّهر من المحرم والصّفر
وأيّام استشهاد سيّدة النّساء فاطمة عليهاالسلام العزاء في منزلها. توفيت «رحمها