الصفحه ٤٤٢ : : إذا بلت فتوضأ. وبال مرّتين. أو جنسا ، كما إذا ورد : إذا بلت فتوضأ
وإذا نمت فتوضأ ، أو إذا حضت فاغتسلي
الصفحه ٢٧٢ :
بينهما ، بل يمكن أن يلتزم بلزوم التّخيير الشّرعي المولوي بينهما أيضا ،
حيث أنه لما لم يكن موجب
الصفحه ١٠١ : كما ، أن
المعاني المخطرة بالبال متحدة مع واقعياتها نحو اتّحاد ، كذلك الالفاظ متّحدة مع
المعاني نحو
الصفحه ١٦٥ :
الحجّة البالغة.
وهم ودفع :
وهم : ربّما يختلج بالبال عنه على ما ذكر من كون الإرادة
التّشريعيّة عبارة
الصفحه ٤٤٤ : كلّ منهما متعدّد ، كما إذا بال مرّتين ونام كذلك مثلا
فلا ، لأن حال تعدّدهما كذلك حال تعدّد واحد منهما
الصفحه ٤٦٠ : ».
الثّاني : ربّما يخطر بالبال أن التّأمّل في المجال يقضي بالتّفصيل
بين الموارد بأن يقال : إن كانت الغاية من
الصفحه ٤٨ : والهيئات في جميع الجمل اسمية كانت أو فعلية ، إخبارية كانت أو إنشائيّة
وخصوصيات الهيئات الموجبة لإفادة مزايا
الصفحه ١٩١ : ظاهرة فيه وموجبة لظهورها في الإباحة المطلقة أو
الخاصة أو غيرهما على اختلاف الأقوال بحيث يكون هذا بمنزلة
الصفحه ٢٢٦ :
يلزم سقوطه لتحقق العصيان ، وهو موجب لسقوط التّكليف ، كما أن الإطاعة
موجبة له ، وأين هذا من خروج
الصفحه ٥١٢ : لفظة الأسد ، إلّا إنّ هذا الفرق بينهما مع اشتراكهما
في كونها موجبين لانعقاد ظهور للّفظ على خلاف ما كان
الصفحه ٥٤٢ : أو المقاليّة الموجبة لأظهريّة
أحدهما من الأخر دون القرائن الخارجيّة
الصفحه ٥٤٣ :
الموجبة لوجود مجرّد الظّن على طبق أحدهما. وجوه : أقومها الثّاني حسب ما
قدمناه في باب تعارض
الصفحه ٥٦ : أو المقالية الموجبة لأظهريته المستندة الى نفسه ، فإن وجدت
رجح
الصفحه ٦٤ : فلا تكون القرينة العامة الا معينة لارادة الاعم ، فلا موجب لحملها
على خصوص الصحيحة إلّا مع القرينة
الصفحه ٧٣ : الموضوع له فيها خاصا ، لأنه مجرد إمكان عقلي إذ
لا موجب له سوى ارادة الإفراد منها كثيرا ومن الواضح أن مجرد