الصفحه ٤٢٨ : وجوبه إنّما يكون على تقديره ، بخلاف الوجوب النفسي
فانه ثابت على كلّ حال ، فلذا تحمل عليه الصّيغة عند
الصفحه ١٤٣ :
قيامه به ممّا لا ينبغي الإشكال في اعتباره في صدق المشتق عليه ، إلّا أنه
في كلّ مورد بحسبه لاختلاف
الصفحه ٤٢٦ :
التّرتب بنحو العلّية لكن نمنع كونه بنحو التّرتب على العلّية المنحصرة
لكثرة استعمال القضيّة
الصفحه ٤٤٠ :
الشّرطين للجزاء لا أزيد ، وعلى هذا فلا دلالة لهما على عدم علّيّة شيء آخر
للجزاء ، وتظهر الثّمرة
الصفحه ٤٩٣ : تعدّد الدّال والمدلول وعلى حدّ استعمال المشترك في أكثر من معنى
بحيث يكون بمنزلة تعدّد الأفراد وإثبات
الصفحه ١٢٥ : .
وثالثها : استدلال الإمام عليهالسلام تأسيا بالنّبي صلوات الله عليه وآله كما عن غير واحد من
الاخبار بقوله
الصفحه ١٤٢ : والكريم والرّحيم ونحوها على نحو يصحّ انتزاعها من ساير
الذّوات عند اتصافها وتلبسها بمثل العلم والقدرة
الصفحه ٢٥٠ :
العصيان وعازم عليه شفقة منه عليه ومع التّجاوز ورفع اليد عنه لا محذور في
الأمر بالضّد الآخر ، ولا
الصفحه ٤٢٥ :
في مثل «إن كان الإنسان ناطقا
كان الحمار ناهقا» وله أن يسلم الدّلالة على اللّزوم ويمنع من الدّلالة
الصفحه ٤٢٩ :
المطلق فيه بصدد بيان الحكم من هذه الجهة لا ننكر الدّلالة على المفهوم فيه
، إلّا أنّ مثل هذا لا
الصفحه ١١٠ :
بواسطة انحصاره في أحد الفردين ، إلّا أنّه لا ثمرة للنّزاع بين القولين
فيه كما لا يخفى على المتأمل
الصفحه ١٤٠ :
مفهوم بسيط من الذّات بملاحظة اتصافها بواحدة من تلك الامور الاعتبارية يصح
حمله عليها فيقال : زيد
الصفحه ١٥٣ : واستعلاء ، ولذا يستعمل في مقام الإخبار
دون الإنشاء ، ولكن الظّاهر أنه على خلاف معناه الحقيقي ، فكذلك في
الصفحه ٤٥٥ : تعالى (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى.) ولعدم احتياج السّامع الى غيره أو لدفع توهّم
الصفحه ٤٩٩ : أقوى من العام على خلافه ، أعني المخصّص المنفصل كقوله :
لا تكرم الفسّاق من العلماء ، بعد قوله : أكرم