الصفحه ٣٧٥ :
وإطلاقيّا في الأمر لا يكون هذا إلّا إمارة نوعيّة ، إذ ربّما يكون شمول
المطلق لأفراده أظهر من شمول
الصفحه ٩٨ : الرّاسخون في العلم ، فكيف يقال
أنه غير لائق بكلامه؟ كيف وإلّا لما وقع المشتبه في كلامه وقد أخبر بوقوعه فيه
الصفحه ٢٢٨ :
وفيه : إن الإيجاب الغيري لا يتعلق إلّا بما كانت مقدّمة ،
ضرورة أنه على القول بالملازمة ليس إلّا
الصفحه ٢٨٤ :
إلّا الوجوب الخاص قطعا ، فلو شك في الوجوب بعد خروج الوقت كان من قبيل
الشكّ في حدوث فرد من الوجوب
الصفحه ٥٣٣ : أنّ معنى أداة الاستثناء ليس إلّا الحالة والخصوصيّة الّتي
تلاحظ عند تصوّر معنى المستثنى منه والمستثنى
الصفحه ٦٤ : ، ولكنه هل جعلها
معينة أيضا لارادة خصوص الصّحيحة فلا تحمل على غيرها إلّا بقرينة أخرى ، أو لم
يجعلها كذلك
الصفحه ١٠١ : إلّا المعنى بحياله بحيث لا يلتفت إلى اللّفظ
إلّا تبعا من حيث أنه عنوانه ووجهه وحاك عنه وفان فيه فنا
الصفحه ٢٣٦ :
لفعل الآخر يلزم وجوب ترك الضّد إذا كان أحد الضّدين واجبا ، وليس وجوب ترك
الضّد إلّا عبارة أخرى عن
الصفحه ٢٤٤ : ليس إلّا طلب الفعل على
الوجه الأكيد وليس الفعل عين عدم عدمه كي يكون طلب أحدهما عين طلب الآخر ، بل هما
الصفحه ٣٣٧ :
والجوانح فيتعلّق التّكليف حينئذ بالماهيّة بحسب وجودها في الذّهن ، إلّا
أنّ محطّ النّظر في المقام
الصفحه ٣٥١ : جهة الاقتضاء فيصير واجبا إلّا أنّ اجتماع ملاك
الاستحباب يصير منشأ لتأكد الوجوب فيه ، نعم يمكن فرض
الصفحه ٣٣ : الكلام ، الكلام الصادر عن القصد
والارادة ، ولما لم تكن للمستعمل إلّا إرادة واحدة قطعا فيعلم عدم كون
الصفحه ٩٣ : إلّا بوجود ذلك الشّيء أو
عدمه بأن نعرض أن مطلق وجود الطّبيعة لم يصر متعلقا لأمر بل وجود خاص منها لا
الصفحه ١١٣ : وحقيقته إلّا أنه يمكن تصوّره ، إجمالا والإشارة إليه
بتصوّر المعنى الاسمي في مقامه فإنه وجه له ، مثلا إذا
الصفحه ١٢٣ : التّلبس به إلّا بمزاولته مدة وبعد حصوله لا
يزول عنه إلّا بزوال الملكة ، وقد يراد به مع هذا كونه صنعة له