الصفحه ٢٣ :
الامر الاوّل
في موضوع علم الاصول
ومسائله
في بيان موضوع
علم الاصول ومسائله ، وهو يستدعي تقديم
الصفحه ٥٤٩ : .................................................................. ٣
أمّا المقدّمة ففي بيان امور
الامر الاوّل :
في موضوع علم الاصول ومسائله
الصفحه ٢٤ : . مثلا لو فرض أن الغرض من تدوين علم الاصول
تنقيح القواعد الّتي تقع في طريق استنباط الاحكام الفرعيّة من
الصفحه ٥٢٨ : أحدهما كذلك بل كانا
متساويين في الظّهور ولو لأجل خصوص مقام ، فالمرجع حينئذ الأصول العمليّة سواء
كانت
الصفحه ١٤ :
حجّة الإسلام الحاج السّيد محمّد ، ولد في (١٧) ربيع الأوّل سنة (١٣١٠ هق) وكان من أهل العلم ابتداء
ثمّ
الصفحه ٦١ : لجريان الاصل في مثل المقام من مجهولي التاريخ اللذين علم
إجمالا بتقدم أحدهما على الآخر غير موجود ، لما
الصفحه ٢٥ :
عنونت في كلّ مات الاصوليين أو لم يكن معنونة بعد ، وممّا ذكر تبين أن
تمايز العلوم إنّما هو باعتبار
الصفحه ١٦٠ :
تكوينيّة ، وهي عبارة
عن علمه تعالى بالصّلاح العام والنّظام الكلّي الاحسن السّاري في جميع الكائنات
على الوجه
الصفحه ٥٤٧ :
يمحوه ، أو مع عدم علمه بذلك لعدم دليل على لزوم علمه بجميع ما جرى في علم
الله سبحانه لعدم منافات
الصفحه ١٠٥ :
بها لوازم المعنى المستعمل فيه وإن قصرت أفهامنا عن إدراكها ، واختص العلم
بها بأهله من الرّاسخين في
الصفحه ٤٩٤ : مورد حجيّة العام من الباقي.
فنقول أمّا
العام المخصّص بالمتّصل فهو حجّة فيما علم دخوله في المخصّص
الصفحه ٥٤٥ : عقلي على لزوم إحاطته واطلاعه بجميع
ما حوى في علم الله سبحانه وإن كان ربّما يتفق له حالة المعراج وارتقا
الصفحه ١٠ :
«أخوك دينك ، فاحتط
لدينك»
وأن لا ينساني
من الدّعاء كما إنّي إنشاء الله لا أنساه ، زاد الله في
الصفحه ٩٨ : الرّاسخون في العلم ، فكيف يقال
أنه غير لائق بكلامه؟ كيف وإلّا لما وقع المشتبه في كلامه وقد أخبر بوقوعه فيه
الصفحه ١٢ : الأعيان
ملتجئا بالمشهد الغروي والحمي المرتضوي عليهالسلام ، ووجدته بحرا متلاطم الأمواج يتشعّب منه في علمه