الصفحه ١٠١ : ء الوجه في ذي الوجه والعنوان
في المعنون ، كما أن من أراد أن يشاهد وجهه في المرآة إذا نظر فيها لا يرى إلّا
الصفحه ٣٣٤ : العنوان عنوان له ، أي طريق ومرآة وآلة لملاحظته ليحدّد
ويقدّر ويعيّن به ، فلا يلاحظ العنوان باستقلاله وعلى
الصفحه ٢٩ : أفراد العام ما وجد منها وما سيوجد لأجل تشتتها وعدم إنهائها أو
عدم انحصارها ممّا لا طريق الى معرفتها
الصفحه ٣٠٤ : المفصل إلى أن موضوع المسألة وهو الواحد ذو الوجهين
والعنوانين لما كان بالنّظر العقلي الدّقيق اثنين لا
الصفحه ٤٠٨ :
نظر له إلى حرمة السّبب إلّا من جهة أنّه مقدّمة له ، كما لو نهى المولى أو الوالد
عن البيع بهذا المعنى
الصفحه ٢٦٠ :
يرى أنّه لا غرض له في مطلوبه إلّا نفس الطّبيعة ولا نظر له إلّا إليها من
دون غرض ونظر منه إلى شي
الصفحه ٣٠٣ : »
أنّه قد ظهر
ممّا ذكر في تحرير محلّ النّزاع من أن مرجعه حقيقة إلى أن تعدّد الوجه والعنوان هل
يكفي ويجدي
الصفحه ٥٣٢ : معاني بإزائها ، ولعلّ نظر المانع إلى أنّ المعاني الحرفيّة لمّا لم
تكن قائمة بأنفسها ملحوظة على حيالها
الصفحه ١٧٥ : يحمل
على الاطلاق لأن التّقييد في نظر العقلاء محتاج إلى البيان كان المقيد عندهم مرتبة
ناقصة من المطلق مع
الصفحه ٢٣٨ :
طرف العدم مجرد إمكان ليس بفعلي ، ولعلّ نظر هذا المتفصّي إلى أفعال العبيد
لا مطلقا.
وعلى أي حال
الصفحه ٤٢٩ : نظيره في سابقه من الاطلاق إنّما كان مسوقا
في مقام بيان حكم ترتب الجزاء على الشّرط من غير نظر له أصلا الى
الصفحه ٣٣٦ : وعلى حيالها بل لأجل كونها آلة ومرآتا
لملاحظة ما هو المقصود وموافق للغرض ممّا يصدر ويتحقّق في الخارج
الصفحه ٣٦٣ :
وإرادته لغيرها محلّ نظر ، إذ لا مانع عقلا من ارتفاع الحرمة عن بعض أفراد
الطّبيعة الّتي تعلّقت به
الصفحه ٥٠٣ : مانعا عنه ، فإذا انتفى بالأصل يترتّب عليه حكم العام ،
مثلا إذا ورد : أن المرأة ترى الحمرة أي الحيض إلى
الصفحه ٣٥٣ : ، وقد
تقدّمت الإشارة في بعض المقدّمات إلى ضعفه ملخّصه : أن نظر المفصّل لا يخلو من أن
يكون إلى أحد وجهين