الصفحه ٢٨١ : ، ومثال الرابع
أن نعلم بوجوب إكرام الطيبين ، وتحريم اكرام الخبيثين ، ثم يشتبه حال فلان الفلاني
: هل هو طيب
الصفحه ١٨٢ : (هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) ـ ٩ الزمر» إذ من الجائز أن يستثني
الصفحه ١٠١ :
إيجاد المأمور به في حينه بما له من أجزاء وشروط بحيث إذا لم يبادر المكلف فاته
الواجب ، ومن هنا حكم العقل
الصفحه ٥١ :
المدلول عليه بالأمر والنهي ، وان الله سبحانه كثيرا ما يأمر عبده بما يكرهه منه
ولا يريده ، وينهاه عما يحبه
الصفحه ٤٠٧ : فشكك ليس بشيء ، انما الشك في شيء
لم تجزه .. كل ما مضى من صلاتك وطهورك فذكرته تذكرا فأمضه كما هو .. وعن
الصفحه ٢٢٩ : بعد السماع منه حسا ومباشرة ، أو عمن سمع منه كذلك ،
فيشمله الدليل الذي دلّ على الأخذ بخبر الواحد ، لأن
الصفحه ٢٦ :
كان المخاطب على علم اليقين من مراد المتكلم بنى عليه ، وعمل بمقتضاه ، سواء
استعمل المتكلم كلامه في
الصفحه ٨٩ : ، لأن الأصول
العملية شرعت للجاهل الحائر الذي فحص وبحث عن الحكم الواقعي ، ويئس من الاطلاع
عليه ، فإذا ظهر
الصفحه ١٦٧ :
النصوص الشرعية قضايا حقيقية
للقضية العديد
من الأقسام تبعا للحيثيات والاعتبارات ، فهي باعتبار
الصفحه ٢١٤ :
جزءا من الموضوع من حيث هو بصرف النظر عن جهة الكشف عن الواقع ، وقد يؤخذ
جزءا من الموضوع من حيث هو
الصفحه ٣٥٥ :
هل نتوقف ونأخذ بالشك الطارئ؟ وإذن يكون الشك حجة لازمة ، والعمل باليقين
بدعة وضلالة!.
وكل من
الصفحه ٤٠٦ :
على فعل شيء يتضمن العديد من الحركات المتنوعة وباشره ـ فلا ينصرف عنه إلا
بعد تمامه وإكماله على
الصفحه ٤٣١ :
ظنون المجتهد بصفته الشخصية في استنباط الأحكام الشرعية بالغا ما بلغ من
العلم والورع ، على عكس
الصفحه ٨ : معه رغبة التلميذ وتتبخر مع الريح ، ويرى الدرس جحيما
، وييأس منه ومن فهمه.
يقرأ الطالب
النجفي أو
الصفحه ٧ :
هذا الكتاب
أما الغاية من
كتابي هذا فهي نفس الغاية من كتاب فقه الإمام : البساطة والتيسير وتمهيد