الصفحه ١٤٧ : «مقدمات الحكمة» ولكن موجودة فيها بالمعنى والمضمون. من
ذلك ما نقله صاحب (تفسير النص) عن كتاب (الأحكام
الصفحه ٧٤ :
نسخ الوجوب
وتكرار الأمر
معنى النسخ
للنسخ في اللغة
معان ، منها النقل يقال : نسخ فلان الكتاب
الصفحه ١٧٠ : الأدلة الثابتة في كتاب الله وسنّة نبيه هل يجوز العمل بها أو لا يجوز! لأن كل
عمومات الكتاب والسنّة أو
الصفحه ٤٤٤ : منسوخة!. (انظر تفسير
المنار للآية ١٦٧ من البقرة ، وكتاب ما لا يجوز فيه الخلاف بين المسلمين للشيخ عبد
الصفحه ٣٣٤ :
التعليم ، ونجد تفسيرها في قول الإمام أمير المؤمنين (ع) : ما أخذ الله على أهل
الجهل أن يتعلموا حتى أخذ على
الصفحه ٤٠٩ :
المحل
تكلموا هنا في
تفسير المحل وما هو المراد منه؟ مع العلم بأن هذه الكلمة لم ترد اطلاقا في
الصفحه ١٧ : الشريعة.
وأيضا من متمم
الجعل ، النص على نية التقرب الى الله في العبادة بعد النص على العبادة بالذات ،
حيث
الصفحه ٢٤٢ : يُبَيِّنَ لَهُمْ ما يَتَّقُونَ) ـ ١١٥ التوبة». وقال الإمام الصادق (ع) في تفسير هذه الآية : «حتى يعرّفهم
ما
الصفحه ١٦٢ :
الأقوال
ذهب أكثر علماء
الشيعة والسنّة الى القول بمفهوم الغاية ، وفي أكثر من كتاب من كتب الأصول
الصفحه ١٧٥ : المتبحر في الفقه أو فيه وفي التفسير.
وكل هذه
الحالات بكاملها يسري فيها إجمال الخاص المتصل الى العام
الصفحه ٤٤٣ : كتاب الله فهو
زخرف .. إذا ورد عليكم حديث فوجدتم فيه شاهدا من كتاب الله ومن قول رسول الله ـ
فاقبلوه
الصفحه ١٩٠ : الأئمة عليهمالسلام. وتسال : جاء في أحاديث الأئمة (ع) : «إن كل حديث لا
يوافق كتاب الله فهو زخرف». وليس من
الصفحه ١٨١ :
من أحكام العام
البحث عن المخصص
لا يسوغ العمل
بأي عموم أو إطلاق في كتاب الله وسنّة نبيه يقبل
الصفحه ١٦٣ : «انما الأعمال
بالنيات» والأعمال بالنيات.
وهناك أدوات
وهيئات للحصر ذكرت في كتب الأصول مع الأمثلة الطوال
الصفحه ١٧٣ : بيانه ، ومنه
يستفسر عنه ، مثال ذلك أن يشك المكلف في حكم واقعة ما : هل هي حلال أو حرام في دين
الله؟ أو