الصفحه ٢١ : فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) ـ ٢١ الأحزاب». ويبطل هذا القيل بأن المراد من حسن التأسي هنا أن
الصفحه ١٩٠ : ثبت عن الرسول (ص)
فهو وحي لقوله تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ١٩١ : الشرعية لا في الأصول والعقيدة حيث لا يستدعي أي محذور ،
شريطة أن يكون الناسخ قول الله سبحانه وحديث الرسول
الصفحه ٣٧٨ : كتاب
وسنة». أبعد هذا نستصحب شريعة الأمم البائدة ، والقرون الخالية؟.
وقول الرسول
الأعظم (ص) : انه
الصفحه ٤٤٤ : والقياس الذين يستنبطون علل الأحكام
الإلهية بحدسهم وظنونهم ، ويفرعون أحكاما يسندونها الى الله ورسوله لا لشي
الصفحه ٢٦ : أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) ـ ٤ إبراهيم». أي يخاطبهم بنفس الاسلوب
الصفحه ٤٩ : عما وجب عليه
وفاؤه وأداؤه. وقال : (أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي) ـ ٩٣ طه». ولا معصية بلا وجوب.
وقال الرسول
الصفحه ٦٤ : الاحتياط ممكن ومقدور
فيجب بحكم العقل؟
الجواب
:
أجل ، ما على
الرسول إلا بلاغ الأحكام وكفى ، أما الطاعة
الصفحه ٦٧ : الأماكن
الأربعة المقدسة : حرم الله والرسول ، ومسجد الكوفة ، والحائر الحسيني ، وبدون هذا
الشرط فلا يتصور
الصفحه ٦٨ : النوعين واقع بالفعل ، وأفراده تكاد
لا تحصى ، فمن الواجب عينا الايمان بالله ورسوله واليوم الآخر ، والصوم
الصفحه ٩١ :
ترد معرفتها الى الله ورسوله ، والموضوعية ترد الى العرف وأهل الخبرة
والاختصاص.
وبعد هذا
التمهيد
الصفحه ١٤٣ :
العقد ، لأن رسول الله قال : إذن البكر سكوتها. فيجب الجمود على ظاهر النص!.
وأما حدّ
المفهوم المخالف فهو
الصفحه ١٦٤ : ، وبكر عالم ، لأنه جحود لوجود الله وعلمه ، وكذا لو قال :
عيسى رسول الله ، لأنه كفر برسالة محمد
الصفحه ١٦٥ :
بوجود أجزائه كاملة ، وينتفي إذا فقد واحد منها. ومثال ذلك الإسلام فإنه قائم على
الإيمان بالله ورسوله محمد
الصفحه ٢٠٤ : الرسول الأعظم (ص) : «إياكم وخضراء الدمن» حيث يحتمل أن يكون النهي
هنا نهيا عن زواج المرأة الجميلة في منبت