الصفحه ٧٦ : بالنسبة
إلى فاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ، لا يشك أحد من المسلمين في صدقهم وعلمهم ومعرفتهم ، فعند
ما
الصفحه ١٥٥ : أنّ الإمامة ضرورة لإحياء السنة ، لأن السنة قد تتعرض إلى الموت والإمامة
ضرورة لإحيائها.
هذا على مستوى
الصفحه ١٣٨ : ورد عن أبي هريرة
: أنّ رسول صلىاللهعليهوآله أتى مقبرة فقال : «السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، إنّا إن
الصفحه ١٤٥ :
وفيها
عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد المؤمنون شيئا ردّهم ، وإذا نقصوا أكمله
لهم فقال
الصفحه ١٥٢ : الأرض إلا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد المؤمنون شيئا
ردّهم ، وإذا نقصوا أكمله لهم فقال
الصفحه ١٣٦ : ، وتفرقت أمتي على ثلاث وسبعين فرقة».
وزاد في رواية : «ثنتان وسبعون في
النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة
الصفحه ٢٤٢ : وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ* وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ
الصفحه ١١٩ : تعالى : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ ...) (٣) ، كما ورد فيه بيان أنّ لكل قوم
الصفحه ١٩٤ : نفسه مع الآيات
السابقة على بعد الامتداد للرسالة في الإمام علي عليهالسلام ، لأنه امتداد لله تعالى
الصفحه ٢٦١ : قومه ويصلح الله تعالى به بين طائفتين من
المسلمين (٢).
ولكن هذه الرواية
التي وردت في شأن الإمام الحسن
الصفحه ٣٦٧ : فاطمة لأن الله فطمها............................................. ٢٧١
إنّ هذا الأمر لا ينقضي
الصفحه ١٤٣ :
ذلك عليّ ، فخرجت
إليه ودخلت البصرة في يوم الجمعة ، فأتيت مسجد البصرة ، فإذا أنا بحلقة كبيرة وإذا
الصفحه ٢٨٨ : : ((وَعَلَى الْأَعْرافِ) : يعرفون محبّهم ببياض الوجوه ومبغضهم بسواد الوجوه) (١) ، لا سيما إذا أخذنا هذه
الصفحه ١٤٤ : الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ،
كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردّهم ، وإن نقصوا شيئا تمّمه لهم» (٣).
ورواية
الصفحه ١٨٣ : لديه ، ومنحه صفة الاختيار والإرادة ، فهو يختار
الشكر أو الكفر ، وزاد عليه من فضله نعمة الهداية لهذا