الصفحه ٣٠١ : مضللة ، مثل عنوان التصحيح أو الرجوع إلى الأصول
الشيعية ، يعني أنّ هذه المحاولة بنفسها عملية تحتوي على
الصفحه ٣٤٤ :
طَيِّبَةٍ
أَصْلُها ثابِتٌ وَفَرْعُها فِي السَّماءِ* تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّها
الصفحه ٢٩١ : : الاستدلال بدليل
الحكمة الذي يستخدمه المتكلمون للاستدلال في أبحاثهم الكلامية ، سواء الشيعة منهم
أو أهل السنة
الصفحه ٢٦٥ :
وإذا لاحظنا أنّ
شيعة علي عليهالسلام يشتركون مع بقية المسلمين بالاعتقاد بالأصول الإسلامية
العامة
الصفحه ١٩٣ : الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ
ظَهِيرٌ) (٤) ، حيث ذكر المفسرون ـ شيعة وسنة ـ أنّ هذه الآية الكريمة
الصفحه ٢١٩ : الموضوعة في علم الأصول لدى شيعة أهل البيت عليهمالسلام.
كما إنّنا إذا
أردنا أن نقيّم هذه الروايات من
الصفحه ٣٤٩ : العالمية الأولى ضد المستعمرين شخصيا غير علماء
الشيعة في العراق ، وفي بعض أطراف إيران.
وهذه القضية في
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآله يقول : «أنا الشجرة ، وفاطمة فرعها ، وعلي لقاحها ، والحسن
والحسين ثمرتها ، وشيعتنا ورقها ، وأصل
الصفحه ٣٠ : (الأنبياء) لبيان أصل
الرسالة وتثبت الأصول لها ، لأن النبي صلىاللهعليهوآله أكملها في بلاغها وعرضها على
الصفحه ٥٨ :
وكذلك الكلمة
الطيبة التي هي كالشجرة الطيبة التي ضربها الله مثلا لها ، فإنها هي التي تكون لها
أصول
الصفحه ١٣٢ : الصفات ، إلى غير ذلك من الروايات التي تفترض أنّ وجود
أصل الإمامة أمر مفروغ عنه ، ولكن تحاول أن ترتب على
الصفحه ١٤٦ : من كتب الأحاديث الجامعة المتأخرة لأهل
السنة ، وكذلك ذكرت في كنز العمال. وجاء في التاج الجامع للأصول
الصفحه ٢٦٨ : كانت في حادثة الدار ودعوة النبي صلىاللهعليهوآله لعشيرته الأقربين (١) ، كما أنّه لا شك أنّ الشيعة
الصفحه ٢٧٣ : رئيسيتين في هؤلاء الشيعة ، أي فيمن
يصدق عليهم عنوان الشيعة :
أـ التكامل
الإنساني
الخصوصية
الأولى : هي
الصفحه ٢٧٢ : الروايات ، إن شاء الله.
صفات الشيعة
الملاحظة
الثالثة : أنّ أئمة أهل
البيت عليهمالسلام تحدثوا عن شيعتهم