الصفحه ١٠٦ : ألف) ، لأن طريقة الكتابة هذه تناسب العدد ٧ ومضاعفاته.
٧ ـ ٢ (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ
الصفحه ١٦ : أتت لا حقا).
١ ـ ١١ كلمات وأحرف
الآية
١ ـ و : واو
العطف هي كلمة لأنها تكتب مستقلة عما قبلها وما
الصفحه ١٧ :
٦ ـ إنّا : عدد
أحرفها ـ ٣ أحرف لأن الشدّة ليست حرفا فهي ليست من أصل القرآن.
٧ ـ لموسعون :
عدد
الصفحه ٤٢ : : (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً) [الإنسان : ٧٦ / ٢٥] ، لأن ذكر الله يطمئن القلب ويشفيه : (أَلا
الصفحه ٤٣ : لَيْلاً طَوِيلاً) [الإنسان : ٧٦ / ٢٦]. كل شيء في الكون يسجد الله ... وكل شيء يسبح بحمده
تعالى ، لأن الله
الصفحه ٦٣ : ) لما ذا؟ لأن عدد أحرف كلمة [العلماء]
ـ ٦ أحرف ، بينما كلمة العلمؤا ـ ٧ أحرف ، وبالتالي يصبح العدد
الصفحه ٩٧ : ] كتبت هكذا (نَبَأٌ) (أي ٤ أحرف بدلا من ٣ أحرف) ، لما ذا؟ لأن وجود الواو في هذه الكلمة بالذات
ضروري ليصبح
الصفحه ٩٨ :
إن علوم البشر
لا يمكن أن تتفوق على علم الله تعالى ، لأن القرآن هو كتاب الله وفيه علم الله ،
فهل
الصفحه ١١٦ :
نكتب العدد على
ثلاثة أسطر (لأن سطر واحد لا يتسع له) :
٦٤٤٢٤٤٤٣٢٦٢ ،
٨٤٢٣٥٣٢٤٤٣٥٣٤٣
الصفحه ٧ :
مقدمة
(فكرة وهدف هذا البحث)
١ ـ إذا كان خالق الكون سبحانه قد
نظّم كل شيء بنظام محكم ، فهل
الصفحه ١٠٧ :
مؤشرا على اقتراب لقاء الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم بربه : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ
وَالْفَتْحُ
الصفحه ٢٨ : إذا دققنا
النظر في كلمات هذه الآية نلاحظ أن كلمة [لحافظون] كتبت في القرآن هكذا لحفظون (من
دون ألف
الصفحه ٦٤ :
الإلهية ، ودقة رسمها في كتاب الله ، ولسنا نبالغ إذا قلنا : في كل حرف
معجزة!
النص القرآني
الصفحه ٧١ :
٥
آيات تتحدث عن الله
...
القرآن جاء أساسا
ليخبرنا : من هو الله تعالى؟
إذا
كان من يجحد كلام
الصفحه ٨١ : القهار :
(ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ