الصفحه ٩٢ : أسرارهم لا يخلو عن مسامحة ظاهرة بعد وضوح أنه هو نفس رؤية الشيء
وانكشافه ونوريته لا شيء يحصل به ذلك كما هو
الصفحه ٩٣ : ء من غير احتياجه إلى جعل تكويني آخر وراء ذلك كما أن رؤية العين وبصارته
أيضا كذلك (وأما الثاني
الصفحه ٩٤ :
نفس الرؤية والانكشاف فلا يكون بكاشف ولا محرز فكيف بكونه ملزوما للكاشفية
والمحرزية فلو تنزلنا عما
الصفحه ١٠٠ :
يشاركه الظن والاحتمال ومنها أنه كاشف ويشاركه في هذه الجهة الظن فقط ومنها أنه
طريق تام لا يبقى معه احتمال
الصفحه ٢٥ : للحجية غير قابل والتام
المحصل للقطع غير حاصل (وليكن هنا ختم) الكلام في المسألة والحمد لله الذي هو لما
يشا
الصفحه ٣٣ : من العبادة لا يكاد يجتمع مع حصول الأمر لها ولا مع اشتمال المنهي
عنها على مصلحة تامة غالبة على المفسدة
الصفحه ٥٨ : التخصيص هو عدم اتصافه بعنوان الخاص على نحو ليس التامة أو مأخوذ فيه على نحو
العدم النعتي والموجبة المعدولة
الصفحه ٨٧ : تكليف
المقيد لكان من جهة استقلال ملاك متعلقه ومصلحة التامة الداعية إلى الأمر به لا
محالة وحينئذ فهذا
الصفحه ١٠١ : الأربعة قسمان وهما أخذ القطع بما
هو كاشف تام تمام الموضوع أو جزأه مضافا إلى ما هو طريق صرف غير مأخوذ في
الصفحه ١٠٢ : «وبالجملة» فالدليل على تنجز
الحكم وثبوته بأحد الإحرازين مثل الإحراز الآخر التام لا يمكن أن يجعل نفس ذلك
الصفحه ١٠٤ : على طبقه بنحو العلية التامة لا الاقتضاء لا بالنسبة إلى
الموافقة القطعية فقط كما اختاره شيخنا العلامة
الصفحه ١٠٦ :
وتنزيله إياها منزلة الإطاعة القطعية لا ينافي تنجز الحكم بنحو العلية التامة بل
يقويه ويعاضده فكذلك حكمه
الصفحه ١١٣ : العمل على طبقها والجري على
وفقها ولم يكن مبنى الشرع على الاحتياط التام الموجب لاختلال النظام فلا محالة
الصفحه ١٣١ : رضوان الله عليهم دلالة الآيات تامة وسند الرواية صحيحا اختاروا عدم
حجيته بنفسه وأنه إنما يكون حجة من جهة
الصفحه ١٣٦ : الأربعة بدعوى أن البحث عن ثبوتها وعدمه بحث عنها بمفاد كان التامة لا عن
عوارضها بمفاد كان الناقصة وإن كان