الصفحه ٦٧ : هو ظاهر إلى النهاية وقد ظهر من (ما
ذكرناه) في جهتي البحث هنا حال الكتاب العزيز وأن حاله حال غيره من
الصفحه ١٢٨ : تفسير الكتاب بالرأي وبمقتضى الاستحسانات الظنية التي لا
اعتبار بها وبين ما يدل على المنع من الاستقلال في
الصفحه ١٦٠ : والضرورة على وجوب الرجوع
بالكتاب والسنة وحيث لا يمكن الرجوع إليهما على نحو العلم والظن المعتبر وجب
الرجوع
الصفحه ٦٢ : .
فصل التحقيق عدم جواز العمل بعمومات الكتاب والسنة قبل
الفحص عن المخصص والدليل عليه من وجوه أحدها ظهور
الصفحه ٦٦ :
إمكانه بل وقوعه كما يشاهد من المقننين والموالي الآمرين عن بعد بالكتابة ونحوها
كما أنه مع البعث والطلب لا
الصفحه ٧٢ : على المفهوم بالإطلاق.
فصل
الحق جواز
تخصيص الكتاب بالخبر الواحد الثابت حجيته فإن الخبر بعد وثاقة رجال
الصفحه ٧٣ : اللذين من دأبهم الاتكال على القرائن المنفصلة وإلا فصدور
المخالف للكتاب بهذه المخالفة عنهم عليهمالسلام
الصفحه ٩١ : مجرى التخيير فمجموع المباحث الواقعة في الكتاب يرجع إلى
ستة مباحث أربعة منها ترجع إلى صورة الشك واثنان
الصفحه ١٢٧ :
المرادات من الخطابات والكتابات المتوجهة إلى شخص خاص ويجرون بمضامينها إذا
سئلوا عنها ويجعلونها
الصفحه ١٣٨ : على الظاهر كان منحصرا في الأصول
الاعتقادية أو الفروع العملية التي تكون مخالفتها مع الكتاب ظاهرة ويكون
الصفحه ١٣٩ : فمثل هذه المخالفة مع الكتاب صادرة عنهم قطعا وتكون في
غاية الكثرة في كلماتهم وقد عرفت أن مضامين تلك
الصفحه ١٥١ : ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه
للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون وتقريب
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) لا يخفى عليك أني لم أجد في جزواته تفصيل المقام الأول والثاني وسألحقه
في آخر الكتاب إن شاء الله
الصفحه ٦٣ : الإجمالي بوجود مخصصات في مجامع الروايات التي بأيدينا
للعمومات الواردة في الكتاب والسنة ومقتضاه وجوب الفحص
الصفحه ٧٤ : المخصصات الواردة عن المعصومين عليهمالسلام للعمومات الكتابية أو النبوية أو غيرهما مما ورد قبل
زمان المخصصات