الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرَّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله
الصفحه ١٧٤ : المثبتة مستلزم لنفي كثير من الأحكام
فتحصل من ذلك أن الحق في هذا المقام هو التفصيل وأنه لا مانع من الأحكام
الصفحه ١٩١ : مسلك الحق أو سلك مسلك القوم بل النتيجة حجية الخبر
الواحد شرعا على الأول وحجيته عقلا ومن باب الأخذ به في
الصفحه ٧ :
وتأمل فيها حق التأمل (السابعة) أنه بعد ما عرفت أن ما يوجده المكلف في الخارج
ويصدر منه هو وجود واحد لا
الصفحه ١٣ : يكون الموجود بمتعلق للحكم أصلا كما أن نفس
العنوان والوجه يكون كذلك فتأمل في المقدمات حق التأمل تعرف ما
الصفحه ١٩ :
الأعاظم من علماء عصرنا (دام ظله) وهو الحق في نظري القاصر وقبل بيان
الاستدلال عليه تقدم الكلام في
الصفحه ٢٦ : المقامين ولا
ينبغي الاقتصار على البحث في المقام الثاني كما يشاهد من القوم.
وقبل البحث
فيهما وتحقيق الحق
الصفحه ٣١ : عن العبادة أو
المعاملة هو إرشاد إلى فساد متعلقه أم مسوق لإفادة الحرمة الذاتية و(الحق أن النهي)
عن ذات
الصفحه ٣٥ : المعاملات فالحق فيه عدم استلزام) حرمتها لفسادها مطلقا (وأما فيما
إذا كان) متعلقها السبب سواء وقع النهي عنه
الصفحه ٣٦ : الملازمة إذا عرفت (هذه المقدمة فالحق) في
نظري القاصر الفرق بين هذين القسمين والتفصيل بينهما بثبوت المفهوم
الصفحه ٤٤ : عرفت هذين الأمرين فالحق عدم دلالة) تقييد الموضوع بالوصف
على المفهوم أصلا لا وضعا ولا من جهة قرينة عامة
الصفحه ٤٥ : وفيه بحثان
الأول
: في دخول الغاية
في المعنى وخروجها عنه والحق في ذلك خروجها فإن الظاهر من جعل شي
الصفحه ٤٧ : مدخولها واستغراقه
سواء كان المدخول مطلقا أو مقيدا بقيد واحد أو بقيود كثيرة (والحق القوي في هذا
القسم) عدم
الصفحه ٤٨ : لا محالة بل تكون متحققة بتحقق ذاك الفرد كما هو واضح
والحق احتياج هذا القسم في إفادة العموم إلى قرينة
الصفحه ٥٠ : عليهالسلام باللواط وهذا بخلاف الثاني فإن التخصيص فيه غالبا
أفرادي.
(فصل) الحق حجية العام المخصص فيما بقي في