الصفحه ١٣١ : منها قوله تعالى (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ
ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
الصفحه ١٥٥ : النبي صلىاللهعليهوآله ومن بعده من الأئمة صلوات الله عليهم إلى زمان جعفر بن
محمد الذي انتشر عنه العلم
الصفحه ١١٢ : أخبر به سلمان مثلا عن النبي صلىاللهعليهوآله لجاز التعبد بما أخبر به هو عن الله تعالى وأنه لو جاز
الصفحه ١٥٢ : به واقعا وترتيب جميع ما له من الآثار عليه وذلك بقرينة كونه
صلىاللهعليهوآله أذن خير للمؤمنين كما عن
الصفحه ٦٨ :
الحاضرين واجدين له إلى آخر عمرهم وليس الحضور في زمانه صلىاللهعليهوآله كذلك بداهة أن كثيرا منهم
الصفحه ٦٧ : بلسان النبي صلىاللهعليهوآله الحاكي عما أوحى الله تعالى إليه أو بشيء آخر يحكى عنه
كالكتابة أو بغير
الصفحه ١١١ : أولا وآخرا وصلى الله
على سيد أنبيائه محمد صلىاللهعليهوآله ظاهرا وباطنا (المقصد الثاني في الظن) وفيه
الصفحه ١٧٧ :
حَرَجٍ) قوله صلىاللهعليهوآله لا ضرر ولا ضرار فإن الحرج لا حكم له في الشرع كي يكون
عدم جعله
الصفحه ١٣٠ : حجية الخبر الواحد له وذهب جملة من المحققين من
متأخري أصحابنا إلى عدم حجيته وعليه اتفقت كلمات المقاربين
الصفحه ١٧٦ : التي لا يكاد يخطر كثير منها بالذهن مطابقة لما أجمع عليه
الفقهاء وضبط في اللوح المحفوظ عند الله عزوجل
الصفحه ١٢١ :
الشك على أنه هو الواقع فالمجعول في الاستصحاب هو الحكم ببقاء الحالة
السابقة في الواقع والأخذ
الصفحه ٦٦ : مخاطبته كما أنها غير متقومة بحضور المخاطب ولذا يجعل النبي صلىاللهعليهوآله وغيره من المعصومين
الصفحه ٧٥ :
المنشأ بداعي البعث والتحريك إلى متعلقه فلا يصح نسخه قبل وقت العمل به من
الحكيم الملتفت (وأما إن
الصفحه ١٥٧ : في الواقعة بل بما أنهم عقلاء كغيرهم من الناس إذ من
الواضح أن عملهم لم يكن لأجل تعبد يكون في البين بل
الصفحه ١٦٩ : المسألة وإن لم تكن
معنونة في كلمات العلماء أجمع إلا أنه من المعلوم عدم إفتائهم على فرض تعرضهم لها
إلا بذلك