الصفحه ١٢٨ : تفسير الكتاب بالرأي وبمقتضى الاستحسانات الظنية التي لا
اعتبار بها وبين ما يدل على المنع من الاستقلال في
الصفحه ١٥١ : ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه
للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون وتقريب
الصفحه ١٣ :
صرف فإن ترك الغصب إن كان مما له دخالة في مطلوبية الصلاة فلا بد من الأمر
بها مشروطا ويكون خارجا عن
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) لا يخفى عليك أني لم أجد في جزواته تفصيل المقام الأول والثاني وسألحقه
في آخر الكتاب إن شاء الله
الصفحه ١٠٢ : الإحراز كذلك يكون متنجزا بقيام الأمارات عليه وبانكشافه
بها لا يكفي في تنزيل أحد الإحرازين منزلة الآخر
الصفحه ١٠٣ :
من أن ذلك مستلزم للدور المحال حيث إن دليل الاعتبار إنما يوجب تنزيل
المؤدى منزلة الواقع بلحاظ أثره
الصفحه ١٥٦ : حكي عن السيد قدسسره تفسير العلم بأنه ما اقتضى سكون النفس كما حكي عن بعض
الأخباريين أنه ادعى أن مرادنا
الصفحه ١٠٦ : بالاكتفاء بها في الصورة الثانية «ومن هنا تعرف» أن
التفصيل بين الموافقة للتكليف والمخالفة له وأن العلم
الصفحه ١٠١ :
طريق معتبر ليس من أخذ القطع بما هو قطع في شيء بل المأخوذ في الموضوع
حينئذ نفس الطريق المعتبر
الصفحه ١٧٧ :
حَرَجٍ) قوله صلىاللهعليهوآله لا ضرر ولا ضرار فإن الحرج لا حكم له في الشرع كي يكون
عدم جعله
الصفحه ١٩٨ : إلى تحصيل الظن بها ويشهد أيضا على ما ذكرناه من التفسير لكلامه ما
عقب به كلامه هذا في بيان الوجه لما
الصفحه ٦٧ : هو ظاهر إلى النهاية وقد ظهر من (ما
ذكرناه) في جهتي البحث هنا حال الكتاب العزيز وأن حاله حال غيره من
الصفحه ١٣٩ : فمثل هذه المخالفة مع الكتاب صادرة عنهم قطعا وتكون في
غاية الكثرة في كلماتهم وقد عرفت أن مضامين تلك
الصفحه ٩١ :
في بيان مجاري الأصول
بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرَّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على
الصفحه ١٥٣ : رسالته فراجع ومنها ما ورد في الرجوع إلى الرواة
والثقات بنحو العموم مثل قول الحجة عجل الله تعالى فرجه