الصفحه ٨٧ :
يقول «أشهد أنّك صادق» وإنّما هو «أشهد على ذلك».
وقال (وأنّ المسجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا
الصفحه ٥٢ : جهلهم
بعلم الغيب وعلمه بذلك وفعله فقال (أنبئوني بأسماء هؤلاء
إن كنتم صادقين) كما يقول الرجل للرجل
الصفحه ٣١٦ : ».
قال لنا أبو
عبد الله اليزيدي رحمهالله : «عرضنا هذا الكتاب من أوله إلى آخره على أبي جعفر
أحمد بن محمد
الصفحه ٩٦ : المصنفات ، منها : «إعراب القرآن» ، «مجاز القرآن» ، «الجمع
والتثنية» ، «غريب الحديث» ، «غريب القرآن» ، «كتاب
الصفحه ١١ :
وشرعا في القراءة ، وأخذا الكتاب عنه وأظهراه للناس. وكان الأخفش يقول : ما
وضع سيبويه في كتابه شيئا
الصفحه ٢٧ :
وقالوا : إن
قوله (كهيعص) (١) [مريم : الآية ١] «كاف هاد عالم صادق» فأظهر من كل اسم منها حرفا
الصفحه ١٨٦ : ص ١٣ ـ ١٤).
(٢) تقدم البيت مع تخريجه برقم ١٢٧.
(٣) لبيد : هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك بن جعفر
الصفحه ٣٣٦ :
حنيف بن عمير : ٣٧
أبو حية النميري : ٤٩ ، ١٥٧
باب
الخاء
خالد بن جعفر : ٩٦
خداش بن زهير : ١٠٣
الصفحه ٢٣٢ : زيدا» تريد «نزلت
عليه».
وقال (ومن ورائه) [الآية ١٧] أي : من أمامه. وإنما قال (وراء) أي : إنه وراء ما
الصفحه ٢٥٧ : .
وقال (للمتّقين إماما) [الآية ٧٤] ف «الإمام» ها هنا جماعة كما قال (فإنّهم عدوّ لّى) [الشّعراء : الآية ٧٧
الصفحه ٦٣ : . من مصنفاته : «طبقات شعراء الإسلاميين» ، «طبقات
شعراء الجاهليين» ، «كتاب بيوتات العرب» ، «كتاب الحلاب
الصفحه ٣٢ : المصنفات ،
منها : «تخفيف الهمز الواحد» ، «غريب الأسماء» ، «قراءة أبي عمرو» ، «كتاب الأمثال»
، «كتاب تحقيق
الصفحه ١٢ : ؟ فقال : الكتاب لمن أصلحه ، وليس لمن أفسده. قال أبو
حاتم : وكان الأخفش رجل سوء قدريا شمريا ، وهم نصف من
الصفحه ٤٤ : كتاب الله عزوجل (مّن إن تأمنه بدينار) [آل عمران : الآية ٧٥] يقول «على دينار». وكما كانت «في» في معنى
الصفحه ١٠ : سيبويه أيضا. وهو الطريق إلى كتاب سيبويه ،
فإنه لم يقرأ الكتاب على سيبويه أحد ولم يقرأه سيبويه على أحد