الصفحه ٥٣ : ) [الأعراف : الآية ١٠٤] فكل هذا إنما ارتفع لأنه اسم مفرد ، والاسم المفرد
مضموم في الدعاء وهو في موضع نصب
الصفحه ١٣٤ : بغير ياء.
وقال (إلّا أن تكون تجارة حاضرة) [الآية ٢٨٢] أي تقع تجارة حاضرة. وقد يكون فيها النصب على
الصفحه ١٤٧ : (كتبا مؤجّلا) [الآية ١٤٥] توكيد ، ونصبه على «كتب الله ذلك كتابا مؤجّلا». وكذلك كل شيء
في القرآن من قوله
الصفحه ١٧٥ :
وليس قولهم (هل يستطيع) [الآية ١١٢] لأنهم ظنوا أنه لا يطيق. ولكنه كقول العرب : أتستطيع أن تذهب
في
الصفحه ١٨٨ :
وهو في المعنى أيضا «حسنة» أو «درجة» ، فإن أنّث على ذلك فهو وجه. وقال بعضهم
(عشر أمثالها) [الآية
الصفحه ٢٣٠ : ».
وقال (طوبى لهم وحسن مآب) [الآية ٢٩] ف (طوبى) في موضع رفع يدلك
__________________
(١) يروى عجز البيت
الصفحه ٢٥٤ :
وتعالى قال : «ضرب لي مثل فجعل مثلا عندهم لي فاستمعوا لهذا المثل الذي جعلوه مثلي
في قولهم واتخاذهم الآلهة
الصفحه ٢٥٧ : ».
وقال (وعباد الرّحمن الّذين يمشون على الأرض) [الآية ٦٣] فهذا ليس له خبر إلّا في المعنى ، والله أعلم
الصفحه ٢٨٧ : هم فى لبس) [الآية ١٥] لأنك تقول : لبست عليه لبسا.
وقال (عن اليمين وعن الشّمال قعيد) [الآية ١٧] ولم
الصفحه ٢٩٠ :
القيل كأنه تفسير له ، وإن شئت جعلت الفعل يعمل في السلام تريد «لا تسمع إلّا قيلا
الخير» تريد : إلّا أنّهم
الصفحه ٢٩٤ : «الخشب» ويقول بعضهم «الخشب».
وقال (لوّوا رؤوسهم) [الآية ٥] لأن كلام العرب إذا كان في السّخريّ أو في
الصفحه ٣٠٥ : مغراء السعدي في لسان العرب (بدأ) ، (ثنى) ، والتنبيه
والإيضاح ١ / ٦ ، وتهذيب اللغة ١٤ / ٢٠٥ ، ١٥ / ١٣٦
الصفحه ٣٠٦ : فمن ثقل (عدلك) فإنما يقول «عدّل خلقك» و (عدلك) أي : عدل بعضك ببعضك فجعلك مستويا معتدلا وهو في معنى
الصفحه ٣٠٨ : يوعون) (٢٣) [الآية ٢٣] تقول : «أوعيت في قلبي كذا وكذا» كما تقول «أوعيت الزاد في
الوعاء» وتقول «وعت أذني
الصفحه ٣٤٠ :
مع النّجم في
جوّ السّماء يصوب ١٩٠
١٢٩ ـ وما هو إلّا أن أراها فجاءة
فأبهت