الصفحه ٢٠٣ : (١)
__________________
(١) البيت للأحوص في ديوانه ص ١٣٣ ، وخزانة الأدب ١٠ / ٢٦٨ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ،
والكتاب ٣ / ١٢٥ ، ١٢٦ ، ولرجل من تيمم
الصفحه ٢١١ : «قطع به».
وقال (انفروا خفافا وثقالا) [الآية ٤١] في هذه الحال. إن شئت (انفروا) في لغة من قال «ينفر
الصفحه ٢٤٥ : كفروا أن يتّخذوا عبادى) [الآية ١٠٢] فجعلها (أن) التي تعمل في الأفعال فاستغنى بها «حسبوا» كما قال (إن
الصفحه ٢٥٠ : الّذي فطرنا».
وقال (لّا تخف دركا) [الآية ٧٧] أي (فاضرب لهم طريقا) [الآية ٧٧] (لّا تخف) [الآية ٧٧] فيه
الصفحه ٢٥٦ : نوره كمشكوة فيها مصباح) [الآية ٣٥] فالمصباح في المعنى أن مثل ما أنار من الحق في بيانه كمثل
المشكاة. ليس
الصفحه ٢٦٠ :
وقال (أولم يكن لّهمءاية أن يعلمه) [الآية ١٩٧] اسم في موضع رفع مثل (مّا كان حجّتهم إلّآ
أن قالوا
الصفحه ٢٦٩ : ] فرفعت ما بعد «إذا» لمكان الواو وكذلك الفاء. وقال (فإذا لا يؤتون الناس تفسيرا) [النساء : ٥٣] وهي في بعض
الصفحه ٢٧١ : ) زائدة لأنك لو قلت : «لا يستوي عمرو ولا زيد» في هذا
المعنى لم يكن إلا أن تكون (لا) زائدة.
وقال (ومن
الصفحه ٢٧٢ : أنذرءابآؤهم فهم غفلون) [الآية ٦] أي : قوم لم ينذر آباؤهم لأنهم كانوا في الفترة. وقال بعضهم (ما انذره
الصفحه ٢٩٥ :
ومن سورة التغابن
قال (فقالوا أبشر يهدوننا) [الآية ٦] فجمع لأن «البشر» في المعنى جماعة.
ومن
الصفحه ٢٩٧ :
وقال (فإذا نفخ فى الصّور نفخة وحدة) [الآية ١٣] لأن الفعل وقع على النفخة إذا لم يكن قبلها اسم
الصفحه ٢٩٨ : ) [الآية ١٦] وإنما هو ـ والله أعلم ـ على كلام العرب ، وإنما القمر في
السماء الدنيا فيما ذكر كما تقول
الصفحه ٣١٠ :
وقال (أو إطعم فى يوم ذى مسغبة) (١٤) [الآية ١٤] (يتيما) [الآية ١٥] نصب «اليتيم» على «الإطعام
الصفحه ٣١٤ :
ومن سورة المسد
قال (تبّت يدآ أبى لهب) [الآية ١] «تبّت» جزم لأن تاء المؤنث إذا كانت في الفعل فهو
الصفحه ٢١ : » وقل يا محمد : «إيّاك
نعبد وإيّاك نستعين».
وقد قرأها قوم «مالك»
نصب على الدعاء وذلك جائز ، يجوز فيه