الصفحه ٣٥ : يقول (أرسلناه إلى مئة ألف) عند الناس ، ثم قال (أو يزيدون) [الصّافات : الآية ١٤٧] عند الناس ، لأنّ الله
الصفحه ٢٩٩ : ) [الآية ٨] فلم يجىء بمصدره ومصدره «التّبتّل» كما قال (أنبتكم مّن الأرض نباتا) [نوح : الآية ١٧] وقال الشاعر
الصفحه ١٨ :
يقول (الحمد لله) [الآية ٢] فينصب على المصدر ، وذلك أن أصل الكلام عنده على قوله : «حمدا
لله» يجعله بدلا
الصفحه ٥٢ : : «أنبئني بهذا إن كنت تعلم» وهو
يعلم أنه لا يعلم يريد أنه جاهل. فأعظموه عند ذلك فقالوا : «(سبحنك لا علم لنا
الصفحه ١٢ : بالكلام وأحذقهم بالجدل ، وكان غلام أبي شمر ، وكان على
مذهبه. وذكر المبرد عن المازني قال : قال الأخفش
الصفحه ١٥٠ : ء زائدة. ولا تعجبني قراءة
من قرأ الأولى بالياء إذ ليس لذلك مذهب في العربية لأنه إذا قال (لا تحسبنّ الّذين
الصفحه ٢٥٢ : »
و «صواحبات يوسف». فهؤلاء قد كسروا فجمعوا «صواحب» وهذا المذهب يكون فيه المذكر «صواحبون»
، ونظيره «نواكسي
الصفحه ٤٠ : . وقال بعضهم : «يكذبون» خفيفة
وبها نقرأ. يعني «يكذبون على الله وعلى الرسل». جعل «ما» والفعل اسما للمصدر
الصفحه ٢٤٦ : الإخفاء.
وقال (شيبا) [الآية ٤] لأنه مصدر في المعنى كأنه حين قال (اشتعل) [الآية ٤] قال : «شاب» فقال
الصفحه ٢٧٨ : ) [الآية ٤٦] فإنما هو مصدر كما تقول : «آتيه ظلاما» تجعله ظرفا وهو مصدر جعل
ظرفا ولو قلت «موعدك غدرة» أو
الصفحه ٢٩٨ : » المصدر ، والمصدر «الإنبات» لأن هذا يدل
على المعنى.
وقال (سبلا فجاجا) [الآية ٢٠] واحدها «الفجّ» وهو
الصفحه ٣٣٣ : ، ١٤٤
لئن (لو) : ١١٣
ليس : ٢٧٩
باب
الميم
ما : ٣٧ ، ٣٨ ، ٤٩
ما المصدرية : ٤٠
ما الزائدة : ١٠٣
الصفحه ١٥ : استغنى عن هذه الألف. وكذلك كل ألف كانت في أول فعل أو مصدر ، وكان «يفعل»
من ذلك الفعل ياؤه مفتوحة فتلك ألف
الصفحه ١٧ :
وما كان من
الألفات في أول فعل أو مصدر ، وكان «يفعل» من ذلك الفعل ياؤه مضمومة ، فتلك الألف
مقطوعة
الصفحه ٨٩ : المعنى. وتكون «أن» الخفيفة تعمل في الفعل وتكون هي والفعل اسما للمصدر ،
نحو قوله (على أن نّسوّى بنانه