ويعلم أكفائي من الناس أنّني |
|
أنا الفارس الحامي الذمار المذاود ٥٦ |
١٨١ ـ ثلاث كلّهنّ قتلت عمدا |
|
فأخزى الله رابعة تعود ١٦٧ |
١٦٠ ـ لقد علم الأقوام ما كان داءها |
|
بثهلان إلّا الخزي ممّن يقودها ١٤٨ |
٥٢ ـ فيبك على المنجاب أضياف قفرة |
|
سروا وأسارى لم تفكّ قيودها ٦٤ |
الدال المكسورة
٢٣١ ـ يا صاحبيّ ألا لا حيّ بالوادي |
|
إلّا عبيدا قعودا بين أوتاد ٢٢٠ |
٢٧١ ـ الخير يبقى وإن طال الزّمان به |
|
والشرّ أخبث ما أوعيت من زاد ٢٩٦ |
٨٦ ـ من خمرّ ذي نطف أغنّ كأنّما |
|
قنأت أنامله من الفرصاد ٨٣ |
٢٦٦ ـ وقد أروح إلى الحانوت أبشره |
|
بالرّحل فوق ذرى العيرانة الأجد ٢٨١ |
٢٣٦ ـ إن تكتموا الداء لا نخفه |
|
وإن تبعثوا الحرب لا نقعد ٢٢٩ |
٦٥ ـ فإنّ الذي حانت بفلج دماؤهم |
|
هم القوم كلّ القوم يا أمّ خالد ٧١ |
١٠٤ ـ ألا أيّهذا الزاجري أحضر الوغى |
|
وأن أتبع اللّذّات هل أنت مخلدي ٩٨ |
٢٥٤ ـ هبلتك أمّك إن قتلت لمسلما |
|
وجبت عليك عقوبة المتعمّد ٢٥٥ |
٤ ـ وإني لأهوى بيت هند وأهلها |
|
على هنوات قد ذكرن على هند ٢٥ |
١٠٣ ـ لعلّ الله يمكنني عليها |
|
جهارا من زهير أو أسيد ٩٦ |
قافية الراء
الراء الساكنة
١٦ ـ يهينون من حقروا شأيه |
|
وإن كان فيهم يفي أو يبر ٣٤ |
٢١٢ ـ غير الجدّة من آياتها |
|
خرق الرّيح وطوفان المطر ١٩٧ |
٢٧٨ ـ أغررتني وزعمت أنّ |
|
ك لابن بالصّيف تامر ٣٠٩ |
الراء المفتوحة
١٢٨ ـ يعالج عاقرا أعيت عليه |
|
ليلقحها فينتجها حوارا ١٠٩ |
٢٢٢ ـ وحيّ حسبناهم فوارس كهمس |
|
حيوا بعدما ماتوا من الدهر أعصرا ٢٠٦ |
٢٦ ـ وشرّ المنايا ميّت وسط أهله |
|
كهلك الفتاة أسلم الحيّ حاضره ٤٥ |
والذيب أخشاه إن مررت به |
|
وحدي وأخشى الرياح والمطرا ٦٦ |