الصفحه ١٠ : ، أبو الحسن
المعروف بالأخفش الأوسط البصري ، مولى بني مجاشع بن دارم ، بطن من تميم ، أحد أئمة
النحاة من
الصفحه ٧ : جهة شدة الحاجة ، فإن كل
كمال ديني أو دنيوي مفتقر إلى العلوم الشرعية ، والمعارف الدينية ، وهي متوقفة
الصفحه ٢٥٤ : شيء
وأقرب من كل شيء وليس له شبه ولا مثل ولا كفء وهو العلي العظيم الواحد الرب الذي
لم يزل ولا يزال
الصفحه ٣٥ : تبارك وتعالى لا يكون منه
شكّ. وقد قال قوم : إنّما «أو» ها هنا بمنزلة «بل» وقد يقول الرجل «لأذهبنّ إلى
الصفحه ٣٢ :
١١ ـ تالله لو لا شعبتي من الكرم
وشعبتي فيهم
من خال وعمّ
الصفحه ٣٤٣ : لا حيّ بالوادي
إلّا عبيدا
قعودا بين أوتاد ٢٢٠
٢٧١ ـ الخير يبقى وإن طال
الصفحه ٣٤ : موضع آخر تكون فيه منقطعة من الكلام كأنك تميل إلى أوله. قال (لا ريب من رب العالمين أم يقولون افتراه
الصفحه ٣٥٠ :
قافية الميم
الميم الساكنة
١١ ـ تالله لو لا شعبتي من الكرم
وشعبتي فيهم
من خال
الصفحه ٢٠٩ : الّتي
عن بين جنبيك تدفع (١)
لا ينشد إلّا
رفعا وقد سقط الفعل على شيء من سببه. وهذا قد ابتدىء بعد
الصفحه ٦ : ، فربّما عسر
فهم مراده ، فقصد بالشروح ظهور تلك المعاني الدقيقة. ومن ههنا كان شرح بعض الأئمة
لتصنيفه أدل على
الصفحه ٢٢٤ : وما ربّك بغفل عمّا يعملون) [الآية ١٢٣] إذا لم يجعل النبيّ صلى الله عليه فيهم وقال بعضهم (تعملون)
لأنه
الصفحه ١٧٣ : » و «ثاني» فكان ذلك لا يعرف
معناه إلا بذكر العشرة فضم إليه شيئا من حروف العشرة.
وقال (ليبلونّكم الله بشى
الصفحه ٢٢٥ :
سورة يوسف
قال (إذ رودتّنّ يوسف عن نّفسه) [يوسف : الآية ٥١] وقال بعض أهل العلم : «إنهن راودنه لا
الصفحه ١٨٨ : ١٦٠] جعل «الأمثال» من صفة «العشر». وهذا الوجه إلا أنه لا يقرأ.
لأنّه ما كان من صفة لم تضف إليه العدد
الصفحه ٢١٠ : . و «عال عياله» و «هو يعولهم» «عولا» و «عيالة». وقال
(ذلك أدنى أن لا
تعولوا) [النساء : ٣] أي : ألّا تعولوا