الصفحه ٣٢٥ :
المحقّق انّما اجاب بهذا بعد تسليم ظهور النبوىّ فى وجوب الاحتياط ثمّ إنّ مراد
المصنّف من امكان دعوى تواتر
الصفحه ١٧١ : ء بالنّسبة الى جهات عديدة
وذلك نظير اتّصاف شيء واحد باضافات متقابلة كالابوّة والنبوّة والفوقيّة والتحتيّة
لكن
الصفحه ٣٧٨ : ونظير هذا القول من العدليّة فى وجوب المعرفة ما قيل فى
وجوب النظر فى معجزة من يدّعى النبوّة مع ثبوتها فى
الصفحه ٦٠٦ : فالغرض إنّ
بعد بلوغ النّفس الى مرتبة النبوّة ليست قابلة للارتفاع ابدا وهذا امر دقيق فلا
وجه للاشكال على
الصفحه ٨ :
التّمسك بالأصل يقتضى البراءة وتكذيب مدّعى النّبوة وأخرى بأنّهم صرّحوا بعدم جواز
ضرب شبح من بعيد لاحتمال ان
الصفحه ٦٣ : النّبوى ص من علّق سوطا بين يدى سلطان جائر جعلها الله حيّة طولها سبعون الف
ذراع فيسلّط الله عليه فى نار
الصفحه ١١٩ : النّبوة بمجرّد الظّن بصدق
الرسول ومن المعلوم خلافه قوله
(اذ لا يؤمن ان يكون ما اخبر بحليّته حراما) هذا
الصفحه ١٩٥ : الاخبار المتقدّمة الغير المشتملة على لفظ التّفسير
كالنّبوى ص من قال فى القرآن بغير علم ظاهر ايضا فى ارادة
الصفحه ١٩٦ : الواردة فى لزوم
ردّ الشرط المخالف للكتاب فى ابواب العقود والايقاعات كالنّبوى المروىّ صحيحا عن
أبي عبد الله
الصفحه ١٩٧ : اصل الدّين واثباته موقوف على ذلك اذ النبوّة انّما تثبت
بالمعجزة ولا ريب انّ من اظهر معجزات نبيّنا
الصفحه ٢١٧ : السنّة النبويّة والاخبار المتواترة عن النّبى ص وانّما
الكلام
الصفحه ٢٤٦ : تصديقه ص إذا كان ممدوحا مع اطّلاعه
بعلم النّبوة بما فى النفوس من السرائر ومكنونات الضمائر كان فى حقّنا
الصفحه ٣١١ : احوالىّ فلا يكون مبيّنا لانّ ظهور المطلق فى الاطلاق ليس
كظهور العامّ فى العموم او انّ النبوىّ المذكور حاكم
الصفحه ٣٧٥ : النبويّين كان الاشكال واردا ايضا لانّ الاخبار الواردة فى
الموارد الخاصّة اخصّ مط منهما فانّهما واردين فى
الصفحه ٤٤٦ : كذلك ثمّ إنّ التّفريق بين النبوىّ بناء على رفع جميع
الآثار لا خصوص المؤاخذة كما هو المفروض والدّليل