الصفحه ١٩٧ : ص واجلّها واتقنها وأبقاها هو القرآن
الكريم واعجازه وان كان من وجوه الّا انّ أقواها هو بلاغته ومن الواضح انّ
الصفحه ٤٩٢ : بضرر قطعا فالّذى ينبغى ان
يراد به ما ذكرنا ومن الواضح أنّ اطلاق الضّرر على الوجود كقطع اليد انّما هو
الصفحه ٦٨٧ : المذكورة فى الحديث يكون من احد وجهين
الاوّل المشابهة من حيث الاسلوب والفصاحة والبلاغة والثانى المشابهة من
الصفحه ٢٦١ : والقياس بمسألة الخلافة فى غير محلّه لثبوت الفرق
الواضح بينهما
قوله (وثانيا انّ ما ذكر من الاتّفاق لا ينفع
الصفحه ٩٠ : انّ من الواضح خروجها عن الزوجيّة
الحقيقيّة بالطّلاق الاوّل ولا يصحّ طلاقها ثانيا وامّا فى الثّانى
الصفحه ١٥٦ : ان
يفرض وجود العلم بالحكم فى ذلك المقام ومن الواضح انّ فرض وجود العلم بالحكم فرض
وجود الحكم فلا بدّ
الصفحه ٢١٩ : فعله او تقريره ومن الواضح انّها حجّة بحكم العقل وليست
حجيّتها تعبّديا من قبل الشّارع وكذا خروج كثير من
الصفحه ٢٣٨ : ومن
الواضح انّ تصوير عدم الفصل هاهنا انّما هو بين الجواز بمعنى الاعتقاد والوجوب
كذلك لا بين الجواز
الصفحه ٣٩٢ : وثانيا أنّ من الواضح
عدم كون التكليف الفعلى وتنجّزه حكما مجعولا من الشارع فى قبال جعله الحكم الواقعى
بل
الصفحه ٥٨٢ : بالاشكال المتقدّم وانّ القضيّة الشرطيّة لا وجود لها
فعليّا مردود بأنّ من الواضح كفاية تعلّق الحكم بالعمل
الصفحه ٦٢٤ :
عتق الرقبة مطلقا وخصوص المؤمنة لانقطاع البراءة السابقة بثبوت التكليف
يقينا فى الجملة ومن الواضح
الصفحه ٦٧٩ : ممّا لا طريق اليها للمكلّف
الّا ببيان الشارع لها كنفس التكاليف المستقلّة ومن الواضح انّ قبح العقاب عند
الصفحه ٤٩٣ : الاثر واذا كان النفى بسيطا
فمقتضى البلاغة ان يكون لنفى الاثر والحكم بلسان نفى الموضوع كما فى المقام
الصفحه ٣ : ذكرنا مضافا إلى انّ
المصنّف ره جعل من اقسام المكلّف الملتفت الشاكّ فى الحكم الشرعى ومن الواضح انّ
الشاكّ
الصفحه ٨ : الثابت
المحقّق ومن الواضح انّه لا يثبت الّا بعد الفحص عن الحكم الشّرعى فى مظانّه ويرشد
الى هذا حكم