الصفحه ١٩٦ : لا يقال انّه لا
يدلّ على كون القرآن حجّة بالاستقلال بل مع الانضمام الى التّمسك بالعترة وهذا
معنى عدم
الصفحه ٢١٦ : كان وجوب القراءة منوطا بكون المقرّ وقرانا واقعيّا
والتّواتر طريق اليه ولا يشترط فى ترتيب احكام القرآن
الصفحه ١٩٥ : الاخبار المتقدّمة الغير المشتملة على لفظ التّفسير
كالنّبوى ص من قال فى القرآن بغير علم ظاهر ايضا فى ارادة
الصفحه ٤٠٦ : صلاة الفجر ويدلّ عليه قوله تعالى (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كانَ مَشْهُوداً) وعلى اىّ
الصفحه ١١٧ : الصّلاة) وعدم جواز تكرار الفاتحة والسّورة من دون تكرار الصّلاة
للزوم الزيادة فى الصّلاة او لزوم القرآن.
الصفحه ١١٩ : يعلم قبل وجود الخنثى وجود مائة من الذّكور فى
القرية مثلا وبعد وجودها يشكّ فى صيرورة الذّكور ازيد من
الصفحه ١٩٧ : ص واجلّها واتقنها وأبقاها هو القرآن
الكريم واعجازه وان كان من وجوه الّا انّ أقواها هو بلاغته ومن الواضح انّ
الصفحه ١٩٨ : العلم بوقوع التحريف فى ظواهر القرآن وظواهر سائر
الكتب المنزلة فكما لا يكون هذا العلم مخلّا بالظّهور فيما
الصفحه ٢٠٤ :
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا) المفسّر بالقراءة خلف الإمام وافتراق المعارض عن
القرينة فيما اذا
الصفحه ٢٣٩ :
للصلاة الواجبة ولقراءة القرآن الى غير ذلك من الامثلة الّتى ذكرت فيها غاية
للوجوب ثمّ اتبع بما يؤكّده من
الصفحه ٢٤٠ : حصول العلم من اخبارهم ممنوعة فى
الامصار الكبيرة فضلا عن القرى والبوادى سيّما بالنّسبة الى صدر الاسلام
الصفحه ٢٤٢ : عليهمالسلام لانّ اهل الذكر والقرآن كما يطلق على العالم بجميع ما
فيه كذلك يطلق على من علم بشيء منه بل الظاهر من
الصفحه ٢٤٤ : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ
وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) قال الذكر القرآن ونحن قومه ونحن المسئولون وعن ابى
الصفحه ٣٥٠ : القرية الموقوف على الامر
بالاحتياط والحقّ ما قدّمناه قوله
(بعد النقض بورود هذا الايراد فى الاوامر
الصفحه ٣٩٥ : فى مجموع الاوقات
الثّلاثة وترتّب ساير آثار الحيض عليها من عدم دخول المساجد وعدم مسّ كتابة القرآن
وعدم