الصفحه ٤٧١ : الامر
بين المتباينين واجاب عنه بأنّ المعلوم بالاجمال هو وجود واجبات ومحرّمات فيما
بايدينا من الكتب بحيث
الصفحه ٢٦٣ :
ومنها
ما تقدّم من السؤال عن العسكرى ع من كتب بنى فضّال فانّ سؤالهم يدلّ على كون
شعارهم الاجتناب
الصفحه ٢٣٦ : المعارضات الّتى نعلم بها
اجمالا انّما نعلم بوجودها كذلك فيما بايدينا من الكتب المعتبرة وبعد الفحص التامّ
الصفحه ٢٦٧ : ع وامّا
بعد تدوين العلمين كما هو الحال فى الكتب الاربعة وما شابهها من الكتب المعتبرة
فلا علم لنا ولو
الصفحه ٢٠٥ : ومقيّدات فيما بايدينا من كتب الأخبار وعلى هذا فلا
بدّ فى العمل بالاصول لفظيّة او عمليّة من الفحص التامّ عن
الصفحه ١٢٩ : العلميّة
الّتى اقيم الدّليل على اعتبارها يطلب من الكتب المدوّنة فى اصول الفقه الامر الخامس نسب الى بعض
الصفحه ٢٥٢ : محمّد بن عيسى من كتب يونس وحديثه لا يعتمد عليه ورأيت
اصحابنا ينكرون هذا القول ويقولون من مثل ابى جعفر
الصفحه ٢٠٤ : الإجمالي بوجود احكام الزاميّة وبورود مقيّدات
ومخصّصات وقرائن منفصلة فيما بايدينا من الكتب بعد الفحص والعثور
الصفحه ١٩٠ : كونه
مأذونا فى الافتراء مضافا الى ما يظهر من بعض كتب اللّغة من عموم الافتراء لما شكّ
فى كونه ماذونا
الصفحه ٢١٥ : ولو كان المبحوث عنه من الامور المتجدّدة وهو واضح قوله (ولا ممّا يندر
اختصاص معرفته) صحيح العبارة هكذا
الصفحه ٤٨٩ : الاربعة) وفى الآيات المتعلّقة بالاحكام ولا بدّ من الرّجوع الى
كتب الفتاوى حتّى يعرف الخلاف والوفاق ولعلّه
الصفحه ١٤٦ : المخالفة وانّ الواجب هو صلاة الظّهر
فان كان انكشاف الخلاف قبل مضىّ وقت فضيلة الظّهر فلا شيء على المكلّف
الصفحه ٧٥ :
عند الكلّ فلا بدّ من القول بكونه كناية عن العلم وهو يعمّ العلم الحاصل من
الدّليل النقلى والعقلى
الصفحه ٢ : وكان حريصا على الفضيلة بخلوص
نيّته والى الله المشتكى فمنه المبدا واليه المنتهى ومنه العصمة والرّشاد
الصفحه ٤٨٦ :
بترك التعلّم وتفويت المصلحة التّامة على نفسه وبالجملة اذا كان من الممكن
احتمال ان يكون غير