الصفحه ٣١ : مجلد كبير ، وشرح الأصول ، وكتاب في الإمامة ،
الصفحه ٤٦ : بعد سنة ٢٤٠ ه ، وهو أول من عرف عنه القول
بقدم كلام الله ، قال محقق شرح الأصول الخمسة : أحد الأئمة
الصفحه ١٠٥ : يقع عليه القتل لا بعده. قال النجري :
وإلى هذا أشار السيد مانكديم في شرح الأصول الخمسة ، وقد ذكر شارح
الصفحه ١٦٦ : المنزلتين ، وقد تبع
هذا القول أقوال فقهية اختلفت فيها الأقوال كما اختلف في أصلها.
قال في شرح الأصول الخمسة
الصفحه ١٣٦ : ، ولأبي
طالب من المصنفات : المجزي في أصول الفقه كاسمه مجلدان ، وكتاب جامع الأدلة في
أصول الفقه أيضا ، وفي
الصفحه ٦٢ : ذلك الكافية ، والشافية ، بالإضافة إلى
ذلك اشتغل أيضا بعلمي الأصول والفروع ، ومن مؤلفاته في هذا الأخير
الصفحه ١٤٦ : في النقل ، وفي حاشية قال في شرح الفتح : الذي سمعته ورأيته في كتب
الأصول وغيرها ، أن المعتزلة يقولون
الصفحه ١٣٤ :
التعليل المذكور مع كونه من أصول الشرائع ، ولا ينهدم إسلام من أنكره ؛ لما ذكر من
العلة.
(٣) قال في الشرح
الصفحه ١٣ : في الشرح) ثم استدرك في حاشية خطية بقوله : (من
الأشعرية لا من المجيرة) إلا ما روي عن الغزالي أنه مات
الصفحه ١٣٢ : خلافات في كتب الأصول ، أصحها قول من يوجب
العرض على الكتاب (٩) ؛ لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم (فما روي
الصفحه ٢٤ : في مكتبات متفرقة
ومعظمها في أصول الدين ، وقد نشر له المستشرق الإيطالي جويدي كتابه (الرد على ابن
الصفحه ٣٩ : ، قرأ الشيخ على أبي جعفر وهو صغير في خمس عشرة سنة ، وله مؤلفات
منها الثلاثين المسألة ، التي شرحها ابن
الصفحه ٥٦ : علماء الإسلام ، وحوى بحاويه دقائق الأصول ، وعبر بمعياره
حقائق المعقول ، وأزهر بأزهاره حدائق الكافية
الصفحه ١٤ : في رمضان سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين
في الأصول والعربية ، والفقه
الصفحه ٢٦ : الجبار ، ثم ورث عنه رئاسة المعتزلة بعد وفاته ، لأبي رشيد بعض
المؤلفات أهمها ديوان الأصول الذي جمع فيه