الصفحه ٢٩ : بحسن الفعل لجلب نفع النفس ، أو دفع الضرر عنها.
والثاني : العلم
أو الظن بحسن الفعل من غير نظر إلى نفع
الصفحه ٣٠ : تأثير إيجاب لا تأثير اختيار.
وإما آلة (٣) ، وذلك السبب ، والتأثير للفاعل ضرورة ، كالنظر فإنه آلة
الصفحه ٢١ : ء (٣).
والمركب : تصور
المعلوم أو تصديقه على خلاف ما هو عليه.
والسهو : الذهول
عن المعلوم.
فصل [في حقيقة النظر
الصفحه ٧٠ : ] وأضيف إلى اسم
الله تعالى ؛ لأنه صار عبارة عن طاعته تعالى و (رحمن ، ورحيم) : حقيقتان دينيتان
لا لغويتان
الصفحه ٢٣ : المكلفين إما أن يجب عليهم النظر في صحة
دعوة الأنبياء عليهمالسلام أو لا. الأول دور ؛ لأنه لا يجب النظر إلا
الصفحه ٢٢ :
قلنا : جهل المنعم
مستلزم للإخلال بشكره على النعم ؛ لأن توجيه الشكر إلى المنعم مترتب على معرفته
الصفحه ٢٠ :
آياتِكَ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى) (١) ونظيره في الشرعيات عدم جواز حد المرتد حتى يدعى إلى
الصفحه ٢٥ : بالمحق إلا بعد معرفة الحق ،
ولا يعرف الحق إلا بالنظر [والاستدلال] فيمتنع التقليد حينئذ.
فصل [في معرفة
الصفحه ٤٢ :
قالوا : لو كانت
هي ذات الله لما وجب تكرير النظر بعد معرفتها ، كما سبق ذكره.
قلنا : ذات الله
هي
الصفحه ١٦ : يحضرها دفعة في قلبه ، أو لم يحضرها بباله كذلك عند اشتغاله
بنحو نظر ، أو بنحو تصور بعضها غير عاقل ، وذلك
الصفحه ٧٤ : لغة.
فرع
والله خالق ما
سيكون حقيقة ، وفاقا لبعض أهل العربية ، وأبي هاشم ، فلا يفتقر إلى السمع
الصفحه ١٣٧ :
، كان كثير الشبه بجده صلىاللهعليهوآلهوسلم
خلقا وخلقا ، كان من المجتهدين الأعلام ، دعا إلى الله سنة
الصفحه ٢٤ :
__________________
قال في الطبقات : «
كان مبرزا في أصناف العلوم ، ومن أراد أن يعلم براعته في الفقه ودقة نظره في طرق
الصفحه ٣٦ : تعلق القدرة به.
قالوا : تعلقت
القدرة بالحجارة للعمارة ، والحجارة موجودة.
قلنا : الحجارة من
جملة آلة
الصفحه ٥٨ : بثبوتها إلا تصورها.
قلت ـ وبالله
التوفيق ـ وفيه نظر (٣) ؛ لأن علم الله تعالى ليس بتصور