الصفحه ١٤٨ : حميد الشهيد : قال أبو العباس : دخل
الري [وهي طهران] سنة ٣٢٢ ه ، وحدث عن شيخ العلوية أبي زيد عيسى بن
الصفحه ٢ : الحالة هو انجاز العمل من دون نظر وطلب للحقيقة
والافادة.
وصف للطبعة الأولى
:
لا أكاد أجد وصفا
أصف به
الصفحه ١١٣ : ٣ ـ
الانتصاف للمظلومين من الظالمين ٤ ـ قبول توبة التائبين ٥ ـ الإثابة للمطيعين ٦ ـ
التمكين للمكلفين.
وقال
الصفحه ١٤٤ : كل عصر إعانة من يصلح لها إجماعا ؛ لأن ثمرتها وهي حفظ بيضة الإسلام ودفع
التظالم ، وإنصاف المظلومين
الصفحه ١٩٩ : يعرف بزيد المظلوم ، يأتي يوم القيامة مع أصحابه على نجب من نور
يعبرون على رءوس الخلائق كالبرق اللامع
الصفحه ٢٨ :
فصل [في ذكر المؤثر]
ولا مؤثر حقيقة
إلا الفاعل (١).
[بعض] المعتزلة (٢) والفلاسفة ، وغيرهم : بل
الصفحه ١٣ : المعروف عندهم بإمام الحرمين ،
شيخ الأشعرية ومتكلمهم ، ولم يكن أشعريا ؛ لأنه كان يقول : فعل العبد بقدرة
الصفحه ١٢٦ : منها العقول رضوان الله وسلامه عليه.
(١) الجزري : هو
الشيخ محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف الجزري
الصفحه ١٩٧ : : هو
الإمام الأعظم الشهيد زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، أبو الحسين ، العلوي
الصفحه ٦١ : .
قلنا : الفرق تحكم
إذ لا مانع من دعوى أن سائر ما توصف به الصفات أحكام مثلها
تمهيد [في الحقيقة والمجاز
الصفحه ٦٢ : وخصها به ، ولم يعهد لها اسم قبله خاص (٢) وذلك حقيقة وضع الحقائق لا التجوز وإلا لكان كلما وضع من
الأسما
الصفحه ٦٨ : سُجَّداً) (١) أي : بابا من أبوابها (٢).
والصحيح أنه من
أقسام المعرف باللام حقيقة (٣) ويسميه نجم الدين
الصفحه ٤٢ : (٢) وبعض شيعتهم ، والبصرية : بل بمعنى حي لا آفة به.
قلنا : السميع
حقيقة لغوية مستعملة لمن يصح أن يدرك
الصفحه ١٤١ : دام
جاهلا ، وفي أنه غير مصيب في حقيقة الأمر.
فصل [في ذكر النسخ والبداء]
والنسخ لغة :
بمعنى الإزالة
الصفحه ٢١ : ء (٣).
والمركب : تصور
المعلوم أو تصديقه على خلاف ما هو عليه.
والسهو : الذهول
عن المعلوم.
فصل [في حقيقة النظر