الصفحه ١٢٦ : الدين بن محمد بن منصور المؤيدي حفظه الله في كتابه التحف
ط ٢ ص ١٤٣ : والإمام الهادي الحقيني أبو الحسن علي
الصفحه ١٩٨ : بحدائق الزاهر ، وقبر هناك.
(٦) وروى مثله المولى
العلامة مجد المؤيدي في كتابه التحف شرح الزلف قال : ومر
الصفحه ٧ : .
ترجمة المؤلف :
كما جاء في التحف
شرح الزلف لسيدي العلامة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي صفحة ٢٢٩
الصفحه ١٣٦ : ، ولأبي
طالب من المصنفات : المجزي في أصول الفقه كاسمه مجلدان ، وكتاب جامع الأدلة في
أصول الفقه أيضا ، وفي
الصفحه ٢٤ : في مكتبات متفرقة
ومعظمها في أصول الدين ، وقد نشر له المستشرق الإيطالي جويدي كتابه (الرد على ابن
الصفحه ١٣٨ : أُمَّةً واحِدَةً) فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٣ : ، وهو من الطبقة العاشرة من المعتزلة ، وله
كتاب في إمامة الحسنين ، وكتب أخرى حسان ، وهو أحد الذين تتلمذ
الصفحه ١٢٣ : الكتاب والسنة إجماعا.
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : والقياس. خلافا للإمامية ، وغيرهم (٢).
لنا
الصفحه ١٣٢ : خلافات في كتب الأصول ، أصحها قول من يوجب
العرض على الكتاب (٩) ؛ لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم (فما روي
الصفحه ٣ : الهادي الموجود بسامراء وهو لا يلتقي مع مؤلف
هذا الكتاب إلّا عند الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٤ : الكتاب الذي بين أيدينا
ولا يكتفي بالخروقات التي ذكرها في المقدمة بل اقتطع جزءا منه ولم يكلف نفسه
بإخراجه
الصفحه ٣١ : ،
نشره المعهد الفرنسي بدمشق ، ومنه أخذ الرازي كتاب المحصول. وـ له تصفح الأدلة
مجلدان ، وغرر الأدلة في
الصفحه ٦٢ :
الصوفية ، وكتاب المعراج ، والتحبير في علم التذكير ، توفي القشيري سنة ٤٦٥ ه. ش
١ / ٥١٢.
(٢) أي : لم يعهد
الصفحه ٦٤ : .
وللإمامية في
الكتاب العزيز.
لنا : قوله تعالى
: (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ
الصفحه ١١٤ : حَتْماً مَقْضِيًّا (١) وهو غير واجب عليه تعالى اتفاقا.
كتاب النبوة (٢)
هي (٣) وحي الله إلى أزكى البشر