الصفحه ٩٥ : أُمّتي إلى نيف وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقي في النار»(٣).
أترانا مكلّفين في
شريعة الله وفهم كتابه
الصفحه ١٦٥ :
يكون تالياً للوثاقة
، وكان الباقي ثقة»(١).
ب ـ القويّ كالحسن : و«هو ما يكون كلّ
واحد من رواة
الصفحه ٩٢ : ، وكان جمعه له بحرف واحد وهو لغة قريش ، وترك الأحرف
الستّة الباقية ، فكان من الواجب حمل النّاس على اتّباع
الصفحه ٩٤ : الأحرف الستّة الباقية لو صحّ الحديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) في الأحرف
السبعة.
بل كيف به أن
الصفحه ١٣٧ :
الثالث.
والباقون وإن لم يُعهَد
منهم كتاب بعينه إلاّ أنّ اهتمامهم بولاية عليٍّ عليهالسلام
الصفحه ١٦٤ : من يقال في حقّه : (أجمعت العصابة) وكان
الباقي ثقة ، وكان بعض الثقات غير إماميّ ، وكان بعضٌ من غير
الصفحه ١٩٢ :
إذ حكمها في
الباقياتِ جارِ
١١ ـ مقباس الهداية في علم
الدراية ، للشيخ عبد الله المامقاني
الصفحه ٢٥٠ : سلالة الشيخ عبد الله ، وقام بهذه المهمة في موطنه الجديد
بالنويدرات ، أمّا باقي العلماء من الأسرتين فلا
الصفحه ٢٥٢ : التراجم إلى عدد من مؤلّفاته ومصنّفاته ورسائله في علوم الشريعة ، أمّا باقي
أفراد الأسرتين (بن مانع والشيخ
الصفحه ٢٦١ : )
أيضاً ، وهي من البيوتات العلمية الدينية فيها ، يشهد بذلك ضريح أبيه الذي قال عنه
مترجموه «إنه باق لحد
الصفحه ٣٥٠ : ورد فيهم
أحاديث ـ مدحاً أو ذمّاً ـ وأهمل الباقين لخروجهم عن هدف الكتاب.
ثانياً
: إبراز الجنبة
الصفحه ٣٥٥ :
٧ ـ تقييمات ابن الغضائري
تحت مجهر التحقيق : البغدادي ، الشيخ
حميد (معاصر) ، الناشر : باقيات
الصفحه ٣٩٨ : المُدَّبِرُ بِلا وَزير وَلا خَلْق مِنْ عِبادِه يَسْتَشيرُ
الأوَّلُ غَيْرُ مَصْرُوف وَالباقي بَعْدَ فَنا
الصفحه ٤٠٢ : وَأَصْبَحَ وَجْهِي الفاني البالي مُسْتَجيراً
بِوَجْهِكَ الباقي الدّائِم الَّذي لا يَبْلى وَلا يَفْنى يا مَنْ
الصفحه ٤٣٧ : الْباقي ، سَجَدَ وَجْهِيَ الْفَقيرُ لِوَجْهِكَ الْغَنىِّ
الْكَبيرِ ، سَجَدَ وَجْهي وَسَمْعي وَبَصَري