الصفحه ٨٨ :
سابقاً ، ولا يتطابق
مع الحقائق الآنفة ، لأنّ المتواتر عندنا ـ حسبما قدّمناه من شواهد ووثّقناه من
الصفحه ١٤٩ : : أنّ كلامهم عليهمالسلام واحد.
ومنها
: التقية ، لأنّ ذلك
أبعد عن الشهرة التي تؤدّي إلى المؤاخذة
الصفحه ١٦٩ :
أولاد الشاة إذا عَظُم
واستكرش. قال أبو عبيد : إذا بلغ ولد المعزى أربعة أشهر ، وجَفَرَ جنباه
الصفحه ١٤٥ : الطاهر إلى أجيال الناس على اختلاف درجات علمهم وتديّنهم.
الكتابة عند مذاهب
العامّة :
ومع أنّ تعليمات
الصفحه ٢١٢ : أهالي
قريتهم علمهم في ظروف صعبة كانوا بأشدّ الحاجة إلى خدماتهم.
وممّا ينبغي لفت النظر
إليه أنّه لولا
الصفحه ٢٠ : هـ) وابن أبي حاتم الرازي (ت ٣٢٧ هـ) لم يتعرّضوا في كلامهم نهائيّاً إلى
روايات الكلبي في سياق جميع
الصفحه ١٢٨ : لمصحف عثمان ، وأنّه كتب بشكل يتّفق مع جميع القراءات ، ومعنى كلامهم هو
وجود قراءات أخرى للصحابة غير قرا
الصفحه ١٧٣ : الأصول التي رواها أهل العلم من حملة حديث
أهل البيت عليهمالسلام ، وأقدمها ، لأنّ جميع
ما اشتمل عليه هذا
الصفحه ١٢٣ : بأهل
البيت عليهمالسلام الذين هم عدل الكتاب
العزيز أيضاً ؛ لأنّ الإمام وبصائب رأيه كان يؤكّد على القرآن
الصفحه ١٠٩ :
على هجوم القوم على
بيت الإمام عليّ وحرق الباب وإسقاطهم ابنه محسناً ، ففيه : «... وخرج [الإمام
الصفحه ٤٥٨ : وَاللَّيَالِي
وَأَدْعُوكَ بِما دَعَاكَ بِهِ نُوحٌ حِينَ نَادَاكَ فأنجَيتهُ وَمَنْ مَعَهُ وَأَهْلَكْتَ
قَوْمَه
الصفحه ١١٥ :
الثلاثة الأولى ـ أعني
المصحف المجرّد أو قل المصحف المنزل ـ ؛ لأنّ رسول الله كان قد مات يوم
الصفحه ١٥٣ : عرفاً ولغةً : ما ينقل عن الغير ، وزاد فيه
أهل العربية : واحتمل الصدق والكذب لذاته. والمحدّثون استعملوه
الصفحه ٩٦ : ، فيكون لكلّ قوم فيه رأي ، فإذا كان لكلّ قوم
فيه رأي اختلفوا ، فإذا اختلفوا اقتتلوا ، فَزَبره عمر وانتهره
الصفحه ١٩٠ : أنّه إذا قال
النجاشي : ثقةٌ ، ولم يتعرّض لفساد المذهب ، فظاهره أنّه عدل إماميٌّ ، لأنّ ديدنه
التعرّض