الصفحه ٣٠٢ :
مشهورة متداولة في نيسابور.
(٢) الأصول من
الكافي/ كتاب الإيمان والكفر/ باب العصبية.
الصفحه ٦٩ :
قوله (صلى الله
عليه وآله) : (لاتكتبوا عنّي شيئاً غير القرآن) ، مع قوله تعالى : (إِنَّ
عَلَيْنَا
الصفحه ٢٦٢ : البليدة وهناك قولان :
القول
الأوّل : ما ذكر في القاموس المحيط : «كلين بفتح الكاف
وكسر اللام ، قرية بالري
الصفحه ١٦ : في تفسير القرآن في سياق قوله تعالى :(مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي
بِهِ أَنِ اعْبُدُوا
الصفحه ٩١ : كان ، وقد حصل بهذا الوجه.
وهذا القول في غاية
القوّة والمتانة ، ولا يرد عليه شيءٌ ممّا يرد على من
الصفحه ١٤٨ : حديث رسول
الله صلّى الله عليه وآله ، وحديثُ رسول الله قول الله عزّ وجلّ»(١). فالأصل هو حديث رسول الله
الصفحه ١٥٣ : بمعنى الحديث»(٤).
الحديث : كلامٌ يحكي قول المعصوم عليهالسلام أو فعله أو تقريره.
وفي ضوء ذلك ينقسم إلى
الصفحه ٩ : قوله تعالى : (ثَمَناً
قَلِيلاً) ، فإنّ هناك أوجه اشتراك
في أغلب هذه التفاسير تقريباً في تفسير هذه الآية
الصفحه ١١ : عليهالسلام
والبشارة به ، ليجعلوا ذلك مأكلة لهم وطعمة من اليهود» (١/١٦٧).
«وقوله تعالى : (الَّذِينَ
الصفحه ٤٧ : الأقوال الأربعة فيها
، ثمّ درسنا قولين :
١ ـ الجمع في عهد رسول
الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ الجمع بعد
الصفحه ٥٤ : بهاالقرآن الكريم
في قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ) ، وفي قوله
الصفحه ٥٧ : ء
في كلّ المواطن فيذهب من القرآن كثير ، فعمد إلى جمعه.
٣ ـ إنّ قول أبي بكر
لعمر : «كيف أفعل شيئاً لم
الصفحه ٥٩ : ، لثبوت قوله
(صلى الله عليه وآله) : (مَنْ سنَّ سنّةً حَسَنَةً فلهُ أجْرُها وأجْرُ مَنْ عَمِل
بها) ، فما
الصفحه ٧٥ : تأليف القرآن
الشّريف حتّى جمعه بعده سواه بعد سِنين ، قوله باطل لا يخفى على العارفين ، وهو إن
صحّ أنّ
الصفحه ٨٧ : »(١).
سؤالنا : كيف لا يضرّ
الزرقاني القول بأنّ عليّاً هو أوّل من جمع القرآن بعد رسول الله(صلى الله عليه
وآله