الصفحه ١٥٣ : «الطريق سنداً لاعتماد العلماء في صحّة الحديث وضعفه
عليه»(٢).
الخبر
: وهو لغةً : مطلق
ما يُخبَر به من
الصفحه ٢٧٠ :
الشامي وما إلى ذلك.
ومن ثمرات الهجرة والرحلة :
١ ـ التثبّت من صحّة
الحديث سنداً ومتناً
الصفحه ٩٤ : الأحرف الستّة الباقية لو صحّ الحديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) في الأحرف
السبعة.
بل كيف به أن
الصفحه ١٨٣ : ...»(١).
وقال في الراشحة الرابعة
[في صحّة أحاديث إبراهيم بن هاشم] : «الأشهر الذي عليه الأكثر عدّ الحديث من جهة
الصفحه ١٨٢ :
: تعريف الحديث الصحيح ، وفي صحّة أحاديث إبراهيم بن هاشم ، وصحّة أحاديث عبد العظيم
الحسني... ، وفي الجرح
الصفحه ٤٧٦ :
الحجم : رقعي.
عدد الصفحات :
٦٤.
نشر : مركز
الحقائق ـ قم ـ إيران/١٤٣١ هـ
* حديث
الصفحه ١٤٧ :
وفي القرن الثالث الهجري
كتبت المصادر الحديثية الرئيسية عند السنّة ، وهي صحيح البخاري (ت ٢٥٦ هـ
الصفحه ١٧٥ :
من الاهتمام بالرواية
، لأنّ كتب الأصول (الحديثية) كانت موجودة ، إلاّ أنّ المهمّ كان التدقيق في
الصفحه ١٥٠ : صيانة الحديث عند الشيعة الإمامية ، وثرائه
وصحّة منبعه ، وعلاقته بعلم الدراية وما انبثق عنه من علوم
الصفحه ١٤١ :
:
وهي قسمٌ من أنحاء
تحمّل الحديث ، و«تسمّى عند أكثر قدماء المحدّثين بالعَرْض ، لأنّ القارئ يعرضه على
الصفحه ٤٧١ : : مركز
الحقائق الإسلامية ـ قم ـ إيران/١٤٣٠ هـ.
* آفة أصحاب
الحديث.
تأليف : الحافظ
أبو الفرج عبد
الصفحه ٦٣ : الّتي بعث بها إلى الكوفة» وهذا الكلام فيه ما فيه ويخالف
نصوصاً أخرى.
رابعاً
: إنّه إذا صحّ ما قاله
الصفحه ٧٠ : وآله) لفاطمة
وفعل ما فعل ؟ ولِمَ...؟! ولِمَ...؟! فهناك عشرات الأسئلة أترك القارئ لكي ينتزع
بنفسه صحّة
الصفحه ٧٥ : تأليف القرآن
الشّريف حتّى جمعه بعده سواه بعد سِنين ، قوله باطل لا يخفى على العارفين ، وهو إن
صحّ أنّ
الصفحه ٨٠ : الكتابة»(١).
فلو صحّ هذا الادّعاء
، فهناك من كتب على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، مثل الإمام عليّ