الصفحه ٤٥٩ : .
تأليف : السيّد
علاء الدين آل بحر العلوم (ت ١٩٩١م).
مجموعة من
التقريرات العلمية التي تركها الشهيد أثراً
الصفحه ٤٥٧ :
محمّد مهدي بحر العلوم قدسسره (ت ١٢١٢هـ).
يعدّ هذا الكتاب
من مجموعة كتب آية الله السيّد محمّد مهدي بحر
الصفحه ٣ :
...................................................... حميد
ستودة الخراساني ٢٤٢
*
من ذخائر التراث :
* (شرح القصيدة العينيّة للسيّد الحميريّ) للملاّ حبيب
الصفحه ٢٥ : أوّلهاووسطها فأتمّها
من نسخة كتبها العلاّمة المحدّث الحاجّ الشيخ عبّاس القمّي.
«ثمّ كتب السيّد
الخوانساري في
الصفحه ١٦٤ :
عليه أنّ كلمة (المصحف) عامّة وتشمل كلّ ما هو مجموع بين الدفّتين ، وقد أطلق على
كتاب السيّدة فاطمة
الصفحه ٤٧٨ : .
تأليف : الشيخ
عدنان فرحان.
قام المؤلّف
بدراسة تاريخية لنهضة سيّد الشهداء أبي عبدالله الحسين
الصفحه ٤٢٢ : ما يماثله ويعاضده ، فيكون
من منفردات هذا الكتاب.
راوي هذه المجموعة
:
راوي هذه المجموعة
من
الصفحه ١٠٨ : قد جمع الموجود من الآيات في الألواح والعسب والرقّ ، أي
وحدَّها في مصحف واحد مجموع في ثلاثة أيّام
الصفحه ١٤٠ : جاء صريحاً في وصية رسول
الله(صلى الله عليه وآله) بأنّ المجموع خلف فراشه غالبه من الصحف والحرير
الصفحه ١٤١ : وَتُخْفُونَ كَثِيراً)(٢) ، وقال تعالى : (فِي رَقٍّ مَنشُور)(٣) ، فقد يكون المجموع خلف فراش رسول الله(صلى الله
الصفحه ١٤٦ : على تأليفه) وأمثالها ، كلّها واضحة في كون هذا المصحف
المجموع هو المصحف المفسَّر لا المصحف المجرّد عن
الصفحه ١٦٦ : ) ـ
مُثَلَّث الميم ـ هو اسم للمجموع من الصحف المكتوبة بين الدفّتين(٧).
إذن أصل مادّة (ص
، ح ، ف) قد وردت في
الصفحه ١٦٧ : كتاباً يسمّونه المصحف.
وثالثاً
: لماذا يتحيّر
الصحابة في انتخاب اسم لهذا المجموع من الذكر الحكيم ، أليس
الصفحه ٢٥٥ : ، حيث تجد بين مجموع أبطال الرحلة مختلف أصناف الناس ، فمنهم
: المخلص ، والانتهازي ، والشحيح ، والنبيل
الصفحه ٢٩٢ :
المرتضوي ضمن المجموعة رقم (١٠٤) (٣).
٤ ـ شرح القصيدة العينية (الحميرية) : ـ باللغة الفارسية
ـ للشيخ أبي