الصفحه ١٥٨ :
الزيادة في القرآن وهو ما لا يرتضيه الإمام علي عليهالسلام.
أو قل : إنّ
الإمام عليهالسلام كان يخاف أن
الصفحه ١٤٢ :
حال أن لا يكون فيها وسائل مدنيّة للكتابة وأن لا يوجد ما يدوّن عليه القرآن إلاّ
ألواح العظام ورقائق
الصفحه ١٥١ : وجود
قرآن التلاوة والقرآن المفسَّر المُأَوَّل ليس بِدْعاً من القول ، إذ قد قال به
علمين من أهل السنّة
الصفحه ١٦٠ :
أو قوم في آيات
القرآن وسوره لفضحهم أميرالمؤمنين عليهالسلام ، لذلك لم يجرؤوا على الزيادة في أصل
الصفحه ١٧٢ :
القرآن ، في حين
عرفت أنّ ذلك ما هو إلاّ تفسير للقرآن حسب النزول ، وبيان للمحكم والمتشابه
والناسخ
الصفحه ١٢٧ : الله عليه وآله) بجمع
القرآن كُلِّه من بعده ، ولم يحظ بهذا الشرف غيره من الصحابة حتّى ابن مسعود
وأُبيّ
الصفحه ١٥٤ :
فنقول لهم : ألم
ترد هذه البسملة في القرآن الموجود بين أيدينا؟
وأليس تقولوا بأنّ
القرآن الموجود
الصفحه ١١٣ :
المؤمنين
عليهالسلام ، ولذلك قال (قرأت فأكثرت) (أمسكت فأكثرت) ، وهذا يعني أنّه
قرأ القرآن ثمّ
الصفحه ١١٥ : المؤمنين أوّل من أبدى فكرة جمع القرآن
بعد وفاة رسول الله مباشرة وإِن كان جمعه هو رُفض ، لكنَّ فكرة الجمع
الصفحه ١٢١ : يشير إلى أنّ المصحف الموجود والذي فيه البسملة ليس هو
ما جمعوه بل هو قرآن الله ورسوله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٥ :
معناه الطلع. فلا يجوز تغييره ، وقال كلمته الخالدة : «إنّ القرآن لا يهاج اليوم
ولا يحوّل»(١).
فالإمام
الصفحه ١٢٨ : القرآن» ، إذ وضّح آية الله الشيخ الوحيد الخراساني دام
ظلّه معنى هذاالحديث بقوله : « ... وهي نسبة تقوم
الصفحه ١٤٣ : العديدة عن كتابة القرآن على الألواح والأكتاف والرّقائق والأديم ، فإنّ
من الممكن أن يكون لها أصل صحيح أيضاً
الصفحه ١٥٧ : النبيّ فأقسم أن لا يضع ...».
وفي المصنّف لعبدالرزّاق الصنعاني (ت٢١١ هـ) : «فإنّي خشيت أن يتفلّت
القرآن
الصفحه ١٨١ :
فإنّ كلّ هذه
الأخبار تجعلنا نطمئنّ بإِقدام الإمام عليهالسلام على جمع القرآن من خلف فراش رسول