الصفحه ٣٩٦ :
النّار»(١).
١٤ ـ [وعن] فاطمة رضي
الله عنها ، رفعته :
«كلّ ابن آدم(٢) ينتسبون(٣) إلى عصبة
الصفحه ٣٩٨ : مرويّ
عن عصبة من الصحابة ، كأنس بن مالك وعمران بن الحصين وعبد الله بن مسعود وأبي سعيد
الخدري وعثمان بن
الصفحه ٤١٩ : الله(صلى الله
عليه وآله) بعد وفاته استدعى الفضل بن عبّاس (رض) أن ينال الماء بعد أن عصّب عينه
، ثمّ فرغ
الصفحه ١١٥ : ءات الآخرين.
كما حكي عنه قوله
: «لأقولنّ فيها قولاً لا أُبالي أستحييتموني عليه أو قتلتموني
الصفحه ١٣٧ : يكون الإمام عليّ عليهالسلام ـ في قوله (رأيت كتاب
الله يزاد فيه) أو (خشيت أن ينفلت القرآن) ـ كان قلقاً
الصفحه ١٥٩ :
وليس يوصف ثغر
الليث بالشنب
نظر فيه إلى قول أبي
الطيّب المتنبي :
إذا رأيت نيوب
الليث
الصفحه ١٦٣ :
وقد نظر فيه إلى قول
أبي علي المنطقي من خمرية له (١) :
كأنّها إذ بدت
والكأس تحجبها
الصفحه ١٧٠ :
وهو مأخوذ من قول أبي
الحسن سيف الدولة علي بن حمدان المتوفّى عام (٣٥٦هـ) في أبياته التي أوردها
الصفحه ١٧١ :
الجيوب الذيول
نظر فيه إلى قول المتنبّي
في سيف الدولة الحمداني ويصف أسرى الروم :
وأمسى
الصفحه ١٧٥ :
نظر فيه إلى قول أبي
تمّام :
لا تنكري عطل
الكريم من الغنى
فالسيل حرب
للمكان
الصفحه ١٧٧ :
وقد نظر فيه إلى قول
أبي بكر الصنوبري الحلبي المتوفّى عام (٣٣٤هـ) من حسينية له :
حيث
الصفحه ٣٧٥ : قول الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «اسمه اسمي» ، ولم يروِ كبار الحفّاظ
والمحدّثين عبارة «واسم
الصفحه ١٥ :
إذاً فما هو المائز بين
(الأصل) (والكتاب) في اصطلاح المتقدّمين؟.
لايمكننا القول بأنّ
المائز هو
الصفحه ٩٣ : عِلْماً) فسمّى تأويل القرآن قرآناً ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير
اختلاف ، وعندي أنّ هذا القول أشبه من
الصفحه ١٥٧ : ثغر
نريق على جوانبه
الدماءا
نظر فيه إلى قول المتنبّي
:
لا يسلم الشرف