الصفحه ٣٨٦ : بضعة منّي فمن أغضبها أغضبني»
٤/٢١٠.
وعلى فرض صحّة الحديث فإنّا نفهم منه
أنّ عليّاً لم يخطب ابنتهم
الصفحه ١٤٠ : يلحظ عند الشيعة.
وعليه فلو روى الكليني
حديثاً يُشَمُّ منه رائحة فإنّه التحريف لا يعني صحّة ذلك الحديث
الصفحه ٢٨٨ : الحديث ، ابتداء من محمّد بن إدريس الشافعي وانتهاءً بعلماء عصره. ينظر
خلاصة العبقات ٤/٢٣.
وقد ضمّن
الصفحه ٥٢ : البهبهاني
في كونه (أصلاً) (٣).
كما وأسهب العلاّمة
المامقاني في صحّة النسبة(٤).
وقد عرفت التوفيق بين
الصفحه ٢٩١ : وسلّم في النوم فقال لي(٢) : يا أحمد شككت(٣) في قول [الله ، و]
الشافعي محمّد بن إدريس عن حديثي «من حفظ من
الصفحه ١٢٨ : الإمامين الحسن والحسين عليهماالسلام قرءا على أبي عبدالرحمن
السلمي ، فهذا الكلام لو صحّ فهو لإلزام الآخرين
الصفحه ٤١ : إسنادها إلى الآبي المذكور ، فإذا صحّ أنّ نسخة (الأصل) بخطّ الآبي عند المجلسي فهو أوّل من روّجها ، إذ لم
الصفحه ١٠٩ : اعتمادها ؛ لأنّ منهج عثمان ومن سبقه لم يكن إلاّ إثبات
الآية بعد شهادة شاهدين على صحّة كتابتها بين يدي رسول
الصفحه ١١٨ :
أوحاه الله إلى جبريل وأوحاه جبريل إلى محمّد وأنزله عليه ...»(١).
فلو صحّ اختصاصها بمصحف
دون غيرها من
الصفحه ١٢٤ : وفيها أمّ القرآن والمعوّذتان»(١) ، بل صحّح السيوطي
إسناد ما مرّ بطرقهم(٢).
وقال ابن حجر : «وقد
صحّ عن
الصفحه ١٣٤ :
عليّاً عليهالسلام لم يخالف مصحفهُ مصحف
أبي بكر ولا مصحف عمر ولا مصحف عثمان لا لجهة صحّة منهجية أبي بكر
الصفحه ١٤٦ : فرض صحّة سماعه منه ـ على عليّ أيّام خلافته في الكوفة ، فكانت القراءة النهائية
موافقة لقراءة الإمام
الصفحه ٢١٠ : من مقطوعة يشكّ في صحّة نسبتها إليه :
لقد طال عهد
الحبّ بيني وبينهم
وأشجان
الصفحه ٢٤٩ : بن شهاب الدين الهمداني(٤)».
جميع هذه الإشارات
تدلّ وتؤكّد على صحّة نسبة الكتاب للمؤلّف
الصفحه ٣٤١ : نقلة
الأخبار من محدّثين ومفسّرين ومؤرّخين على صحّة هذه الرواية ، وهي من الأحداث المشهورة
في تاريخ