الصفحه ٣٢ :
وقال السيّد الأمين
:
« ... قد صنّف قدماء
الشيعة الإثني عشريّة المعاصرين للأئمّة عليهمالسلام من
الصفحه ٥١ : الهلالي (أصل) من أكبر كتب (الأصول) التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٦٥ :
رابعاً
: إن أريد من (الأصل) مفهومه اللغوي فأصول أحاديث الشيعة عدداً ستّة آلاف وستمائة
ـ تقريباً
الصفحه ١٠ : التحرّك العلمي
للشيعة بصورة واسعة وفعّالة ، وقد امتازت في هذا العصر بالذات رسائل خاصّة عرفت : بـ
: (الأصول
الصفحه ٣٧ : مائة (أصل).
إذ لو كانت (الأصول) أربعمائة ـ كما هو المشهور ـ فلماذا لم يذكراها وهما قد ضمنا
الاستيفا
الصفحه ٤٣ : التاسع والأربعون
من (أصل) زيد النرسي ، حيث اشتملا على ما يخالف أصول العقائد ، كما
لم يعلم ما قصده من
الصفحه ٣٥ : :
« .. يقال : قد كان
من دأب أصحاب (الأصول) أنّهم إذا سمعوا من أحدهم عليهالسلام حديثاً بادروا إلى
ضبطه في
الصفحه ١٢ :
يطلق عليه (الأصل) بما له من المعنى اللغوي ؛ ذلك لأنّ كتاب الحديث إن كان جميع
أحاديثه سماعاً من
الصفحه ٦٤ : عليه علماء الشيعة في القرن الخامس الهجري.
ثانياً
: إنّ المحدّثين ذكروا في تحديد مفهوم (الأصل) أقوالاً
الصفحه ٢٧ : يذكرا أكثر من مائة (أصل) من (أصول) أحاديث الشيعة المبحوث فيها قطعاً
الصفحه ٣١ : التعريف الذي اختاروه
لمفهوم (الأصل) ، فبينما نجد بعضهم لا يتعرّض إلى عصر التأليف إطلاقاً ، كما
في عبارة
الصفحه ٨٧ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) الكافي (الأصول)
١/٦٤ ، فضل العلم باب ٢١/ح ١ ، وشرح أصول الكافي للمازندراني٢ /٣٠٦ ، جامع
الصفحه ٦٦ :
الإسناد
ألّف كثير من علماء
الشيعة الإمامية كتب (الاثبات) و (المشيخات) يوصلون فيها أسانيدهم إلى
الصفحه ٢٨٩ : أصول الكافي ٦/٤٢٢ ، غاية المرام١/٢١ ـ
١٧٥ ـ ٣/١٣ ، بحار الأنوار ٢٣/١٠٥ ـ ١٢١ ، كتاب الأربعين للماحوزي
الصفحه ١٧ :
نصوص المتقدّمين
نجد جمعاً من أعلام
المتقدّمين نصّوا على أنّ (الأصول) ألِّفت في عصر الصادق