الصفحه ٤٦ : ، إنّما هي تابعة لإرادتها
واقعا وكلامه هذا أعمّ من الجمل الاسميّة والفعليّة الّتي تفيد المعنى التّصديقيّ
الصفحه ٢٧٥ : رحمهالله تعالى على ما في تقريراته : إنّه قد يدلّ على المطلوب
في المقام أخبار. منها ما رواه الكلينيّ في
الصفحه ١٠٢ : والبقر والشّجر من الموجودات
الحقيقيّة. (١)
والحقّ أنّ هذا
الوجود الإنشائيّ الاعتباريّ النّاشي عن
الصفحه ٧ : للماهيّات
الإمكانيّة حيث إنّه ينتزع عن نفس ذات الماهيّة وتكون الماهيّة كافية في انتزاعه
عنها ، فالإمكان ولو
الصفحه ٤٥ : المقدّمات لها دخالة في حصول الجزم والتّصديق للمخاطب من الجمل الاسميّة
الّتي لها شأنيّة العمل الإعلاميّ
الصفحه ٣ : وأمثال ذلك ـ لا تكاد تكون من جملة
المسائل على هذا الفرض بل تكون من المبادئ لأنّ الحجّية تكون حينئذ من
الصفحه ١٨ : المعاد وإثبات استحقاق المثوبة والعقوبة في المعاد
في الجملة. وأمّا ترتّب العقوبة على شيء مخصوص وعدم
الصفحه ٢٦ : أصلا لا على نحو حكاية
الجمل التّامّة ولا على نحو حكاية الجمل النّاقصة ولكن بعد الانضمام كانت القضيّة
الصفحه ٩٩ : ». فإنّه لا يخلو إمّا أن يكون الكلام من الجمل
الإخباريّة أو من الجمل الإنشائيّة بقسميه من الأمر والنّهي
الصفحه ١١٦ : اقترانه بإذن التّرك لا يكاد يكشف عن مبدئه النفسيّ وهو
الإرادة الضعيفة كما هو الواضح.
الثالث : الجمل
الصفحه ١٩٢ : ما تأخّر عنه المقدّم لأنّ المتأخّر عن المتأخّر متأخّر ومن جملة ما تأخّر
عنه المقدّم هو هذا المعلول
الصفحه ١١١ : الموضوع أو يكون كاشفا عن الإرادة ، كان العقلاء
يحكمون كافّة باستحقاق العقاب على
الصفحه ١١٨ : يكون لتلك الإرادة دخل في
الغرض وقد لا يكون وإذا لم يكن للإرادة دخل فصرف وجود الفعل كاف في حصول الغرض
الصفحه ١٢٥ : على العلم بأنّ الاتيان بالأفعال بقصد عناوينها فقط كاف في التقريب فحينئذ
يحتاج المكلف إلى التنبّه
الصفحه ١٢٦ : غير معتبر في العبادات وإنّما المعتبر الكافي فيها بناء
على هذا لفرض ، قصد عناوين الأفعال فيها وإنّما