الصفحه ٢٦٧ : النظر في هذا الاستدلال إلى
الدلالة اللفظيّة بل النظر إلى الملازمة العقليّة بين الحرمة والفساد سوا
الصفحه ٢٦٦ : الأخير وتقرير هذا الوجه أنّ العناوين على قسمين
أحدهما ما تكون مطلوبة لذاتها من دون النظر إلى الآثار
الصفحه ٢٢٠ : من المكلّف في الخارج فقط من دون نظر إلى
وقت من الأوقات فيقيّد بالأمر الثّاني متعلّق الأمر الأوّل
الصفحه ١٤ : المسائل ومع فرض كونها المتبادرة
أوّلا تقع محمولا في قضايا المسائل لفرض أعمّيّتها بالنّظر إلى الحيثيّات
الصفحه ٤ : كما هو الشّأن في كلّ كلّيّ طبيعيّ بالنّظر إلى
افراده. والإشكال على هذا الكلام تارة بأنّه ربما لا نعرف
الصفحه ١٣٥ : إرادة جزئية للامتثال بعد الامر ، كما انه اذا اردتم الاحسان الى
الفقراء علىّ نحو كلي من دون النظر الى
الصفحه ٢٢٨ : هذا الكلام صحيح في باب الحمل
فإنّه عند النّظر إلى ذات الشّيء بما هو هو لا يمكن أن يحمل عليه شيء آخر
الصفحه ٥ : وثابتة في جميع مسائل الفنّ من دون نظر أصلا إلى المدوّن والمدوّن
وأغراضه الداعية إلى التدوين فكأنّها هي
الصفحه ٢٢٥ : متعلّقا
للطّلب أو الإرادة وإلّا يلزم انقلاب الخارج إلى الذّهن كما لا يمكن أن تكون
الطّبيعة مرآة لتلك
الصفحه ٢٧٥ : عصيان الله فهو فاسد ليست من الكبريات التعبّديّة بل
راجعة إلى ما ذكرناه من أنّ مبغوضيّة الآثار يستلزم
الصفحه ٢٨ : لأنّه مرآته.
وعلى هذا فلا
يعقل جعل مفهوم واحد من المفاهيم مع واحدته وبساطته عنوانا ومرآة لملاحظة
الصفحه ٨٥ :
إلى ذاته أولى وأنسب واكد من إسناده إلى غيره فهو نظير أبيضيّة البياض
وأبيضيّة الجسم.
وأمّا
الصفحه ٥١ : حقيقيا للماهيّات الّا أنّ اللّفظ لمّا كان مرآة
للمعنى ومندكّا فيه بحيث لا يرى اللّافظ والكاتب إلّا صرف
الصفحه ٢٧٦ : فهو أيضا لما كان بصدد أنّ
للمرأة ما أصدقها عند الرّدّ إلّا أن يكون اعتدى فليس لها مقدار ما اعتدى فقد
الصفحه ١٣٣ : لأن المأمور
به بالتحليل العقلاني ينحل إلى ذات المقيّد والقيد. فاستضعف المحقّق هذا الرأي
بقوله : إنّ