الصفحه ١٣١ : ء والشرائط الأخر
وإذا كان المقام كذلك فلا يمكن دعوة الامر الى ما هو تحصيل للحاصل كما يكون الامر
كذلك
الصفحه ٩٧ :
ما ذكر له من المعاني.
فمنها الطّلب
ومنها الشّأن أو الغرض كما يقال جاء زيد لأمر كذا اي لغرض كذا لكنّ
الصفحه ٢٤ : .
نعم هذا
الامتداد المعيّن الّذي يقال له السّير إذا وقع في الخارج كان له حدّ هو الانقطاع
والتّناهي في
الصفحه ١١٧ : لأوامرهم حرام يوجب الفسق والعصيان
ويترتّب عليه استحقاق العقوبة وكان قول بريرة : أتأمرني يا رسول الله
الصفحه ٥ : متّحدا مع أغراض
العلوم أو الأغراض الثّانويّة كما ستعرف عمّا قريب إن شاء الله تعالى.
مثلا عند
الإمعان في
الصفحه ١٠٨ : ذاته فيصح تكليف العبيد وفي صورة المخالفة يصحّ العقاب
والمؤاخذة عليه لكن لا بمناط أن له الإرادة والعلم
الصفحه ٩٨ : ذلك بل إنّما يكون انبعاثه بنفس
ذاته كما في أمر المولى لعبده المقهور فإنّ الامر في هذا المقام يرى نفسه
الصفحه ٦٤ : المأمور به ،
ولكن يرد عليه أنّ الأمر لو كان في الأكثر فهو مشكوك فيه ، بناء على ما أفاده (قده)
، فلا يعاقب
الصفحه ٢٣٧ : موردا للنفي والإثبات
والاستحالة والجواز فنقول مستعينين بالله تعالى :
إنّا قد أشرنا
سابقا فيما امضيناه
الصفحه ١ : إليه فهمي القاصر مستعينا بالله. فها أنا أهدي هذه
الصّحائف إلى مقامه الشامخ وأرجو أن يتفضّل عليّ بقبولها
الصفحه ٢٥٠ : الحيثيّة الواحدة من جميع الجهات كما هو واضح.
الثالث : إنّه لو كان هناك مندوحة يمكن امتثال الأمر في غير ما
الصفحه ٢٤١ : المعنون ، كما في صدق المفاهيم والعناوين على الله تعالى.
وكأنّ تلك المقدّمة إنّما هي جواب عمّا يمكن أن يورد
الصفحه ٢٧٥ : وابن بكير هو عبد
الله بن بكير الذي كان هو وموسى بن بكر من تلامذة زرارة. وثانيا أنّ الروايتين
صحيحتان
الصفحه ١٨٧ : ممّا لا أصل له ولا محصّل له فإنّ معنى عدم وجوبها إن
كان عدم التّنجّز بمعنى عدم استحقاق العقاب عليها فقد
الصفحه ٢٠١ :
أمرك.
المقدّمة
الثّانية : إنّ العصيان
والامتثال كليهما متفرّعان على الأمر فما لا أمر له لا