الصفحه ١٠٥ : بالمصلحة والإرادة التّكوينيّة هي العلم بالنّظام التّامّ
فإذا توافقتا فلا بدّ من الإطاعة والإيمان وإذا
الصفحه ١٤٨ : ، مثلما
ربما يجري في وجوب صلاة الظّهر أو الجمعة أو وجوب الدّعاء عند رؤية الهلال فإنّها
ليست واقعة في مورد
الصفحه ١٦١ : .
هذا كلّه في
أجزاء العلّة كلّ على حياله. وقد يطلق السّبب ويراد به ما هو العلّة التّامّة كما
هو المشتهر
الصفحه ٨٠ :
لتخصيص النّزاع بالمشتقّات بل يعمّ الجوامد الّتي واجدة لهذا الملاك مثل
الزّوجيّة والرّقيّة
الصفحه ٨١ : في هذه الجوامد لأنّ وصف
الزّوجيّة للزّوجة ليس إلّا من جهة كونها زوجة بحيث لا يكاد يفرض لوصف الزّوجيّة
الصفحه ٢٥ : حينئذ القضيّة المعقولة
حاكية عمّا هو الواقع في الخارج فتكون تامّة الأجزاء مرتبطة الأجزاء بعضها ببعض
كما
الصفحه ٢٦ : أصلا لا على نحو حكاية
الجمل التّامّة ولا على نحو حكاية الجمل النّاقصة ولكن بعد الانضمام كانت القضيّة
الصفحه ٢٩ : تأمين حوائجه وحوائج عياله
ومعلوم أنّ كلّ إنسان بواحدته وفرديّته لا يتمكّن عن قضاء جميع حاجاته لأنّه
الصفحه ٥٧ : مرتبة واحدة من مراتب الصّلاة فكيف
بالجامع بين جميع المراتب من الكامل المختار تامّ الأجزاء والشّرائط إلى
الصفحه ٧٤ : إنّ الإنسان إنسان عقلاني
وإنسان طبيعيّ وإنسان متوسّط بين الطّبيعة والتّجرّد التّامّ. وعلى كلّ حال لا
الصفحه ١٠٣ : والانفكاك لأنّه معلول إرادة الله تعالى والتخلّف بمنزلة تخلّف
المعلول عن العلّة التّامة ، لكن المطلوب لا يحصل
الصفحه ١٠٦ : الوجود ، لا نقول ان لتلك الموجودات
الإمكانيّة عليّة تامّة بحيث يكون كلّ منها مستقلّ في العليّة والفاعليّة
الصفحه ١٣٩ : العلّيّة التّامّة للإجزاء والسّقوط فعلى هذا
الإجزاء وعدمه يدور مدار الاقتضاء بمعنى العلّيّة وعدمه ، فإنّه
الصفحه ١٤١ : تامّة
للسّقوط والامتثال.
نعم ، قد يقال
: إنّ من الممكن تبديل الامتثال عقيب الامتثال فيما إذا لم يسقط
الصفحه ١٤٣ : تامّ الأجزاء
والشّرائط في ظرف وجوده ، فلا بدّ أن يكون وافيا بتمام الغرض ومسقطا له ، وإن لم
يكن