الصفحه ٤٧٦ : سيرتهم مستمرة على
العمل به فى قبال العمومات الكتابية والاخبار الدالة على ان الاخبار المخالفة
للقرآن يجب
الصفحه ١٢١ : تعالى
على نحو الحقيقة) ولا تكون كذلك إلّا (اذا
كان) قد ارتكز (لها) فى اذهانهم (مفهوم صادق عليه تعالى ولو
الصفحه ٢٤ : اذا قيل زيد
لفظ) فلتصوره
وجهان (الاول) ان يكون من باب كل خبرى صادق فيعم نفسه اما بالدلالة
اللفظية بان
الصفحه ٤٤ : زمان الصادقين عليهماالسلام فكيف يترتب على ذلك تنزيل كلام الشارع على ارادة تمام
الاجزاء والشرائط (فلا
الصفحه ٤٨ : والنتيجة من هذه المقدمات الصادقة
السالمة من كل خلل ان الصلاة المأمور بها اسم للمركب الجامع لاجزاء لوجئ بها
الصفحه ٥١ : على النحو المتقدم (انه عليه) اى على كون معنى الصلاة هو المعظم الصادق على كل مؤلف
من اكثر هذه الاجزا
الصفحه ٨٩ : معانى المتعلقات غير منطبقة) وصادقه (على الجزئيات الخارجية لكونها على هذا) الذى ذكرت من تقييدها باللحاظ
الصفحه ٩٩ : السلب المطلق للضارب المطلق عن زيد المقيد بحال الانقضاء
وهى قضية صادقه لا تحزم ابدا فيتم المطلوب باحسن
الصفحه ١١٢ :
صادقه
لا بملاحظة ثبوتها) اى تلك الجهة (له
واقعا او عدم ثبوتها له كذلك وإلّا كانت الجهة منحصرة
الصفحه ١٢٨ : الحمل طلبا مطلقا بل طلبا انشائيا) فيقال معنى الامر طلب انشائى وهذه قضية صادقه من غير
فرق بين انحا
الصفحه ١٩٧ : التحقق كالطيب الموجود فعلا فى صحة التصرف فمضمون
الرواية صادق فى هذا المقام فانه حل عن طبب نفس المالك
الصفحه ٢٧٤ : كانت) هى قضية (صادقة
إلّا ان صدقها لا يقتضى كون الضد صالحا) فعلا (لذلك لعدم اقتضاء صدق الشرطية صدق
الصفحه ٣٤٤ : واسطة فالمقصود من قولهم اذا
حصل الاضطرار بسوء الاختيار هو حصوله بالنسبة الى نفس الخروج الصادق عليه مطلق
الصفحه ٣٧٧ : الآمر فيما يامر والانقياد له وهى فى الجميع صادقه وانما يختلف
الحال فيها فى نظر الفقيه (فلما
كان غرض
الصفحه ٤٣٢ : لجميع ما يصلح ان ينطبق عليه) وهو صادق على اقسامه الثلاثة بلا تفاوت (غاية الامر ان تعلق
الحكم به تارة