الصفحه ٤٦١ : الكتاب والسنة وذلك لاجل انه لو لا القطع باستقرار سيرة
العقلاء على عدم العمل به قبله فلا اقل من الشك كيف
الصفحه ١٥١ : المطلق فى مقام البيان كاف فى بيانه) وفيه ان الطلب الموضوع له اللفظ ان لوحظ عرفيا كان
الامر بالعكس فان
الصفحه ١٩٧ : المشهور وان قلنا ان الإضافة
الى تحقق الطيب فى وقته كافية فى تاثيره فعلا واقعا والإجازة ليست إلّا كاشفة عن
الصفحه ٢٨٦ : ان هذه الوجوه الثلاثة كافية شافيه فى تصحيح فعل الضد
اذا كان عبادة ولا احسب ان احدا بعد التأمل يمكنه
الصفحه ٣٦٦ : ان احراز المفسدة والعلم بالحرمة الذاتية كاف فى
تأثيرها بما لها من المرتبة ولا يتوقف تاثيرها كذلك على
الصفحه ٣٦٧ : المبغوضية المانعة الكافى فى ترتب آثار اقصى مراتبها
احراز اصل وجودها وهو موجود حسب الفرض يجب عليه الاعادة او
الصفحه ٣٩٥ : التالى
للمقدم وعدم تقييده بعدم قيام علة اخرى مقامه كاف فى التعيين بخلاف النحو الآخر
فانه محتاج الى
الصفحه ٣٢ : وضع للمركبات غير وضع المفردات) الكافى فى اداء كل مقصود لدى المحاورات (ضرورة عدم الحاجة) حينئذ (اليه
الصفحه ٦٥ : (فلا يلزم من فرض وجودها) فى هذا الزمان (عدمها) فيه (ومن هنا انقدح ان) الصحة التعليقية فى المنذور كافية
الصفحه ١٠٨ : سواء كانت عرضا خاصا وحده او مركبة من
عام وخاص ضرورة ان وجود الخاص كاف فيه وضم العام اليه ضم الحجر الى
الصفحه ١١٩ : واخذ الاجزاء بلا شرط كافيان فى تحقق ما اعتبره كما هو
واضح بادنى تأمل (فانقدح
لك بذلك فساد ما جعله فى
الصفحه ١٣٦ :
المترتب عليه قهرا وجود المسبب كاف فى نسبة القدرة الى المسببات فالقدرة على ايجاد
السبب لا توجب تعلق القدرة
الصفحه ١٥٦ : استقلاله بذلك نفس حدوثه لانه بيان كافى مصحح العقوبة
على المخالفة و (مع) العلم او الشك بحصول (بحصول وعدم
الصفحه ١٧٣ : أربعة
الوافى الكافى وما لا يكون وافيا ولا يمكن الاستيفاء اصلا والباقى منه شىء مع
امكان الاستيفاء ووجوبه
الصفحه ١٨٢ : ذكر صاحب المعالم لها فى مباحث
الالفاظ وانتفاء دلالة اللفظ على وجوبها حتى بالدلالة الالتزامية كاف فى