الصفحه ٣٧٩ : عموم يقتضى الصحة فى المعاملة) لما عرفت (وما العبادة فكذلك لو كان الشك فى اصل
ثبوت الامر) ما لم يكن وجود
الصفحه ١٢٩ : من حديث العينية والاتحاد ففى مراجعة الوجدان عند طلب
شيء والامر به حقيقة كفاية) بها تدرك من الدليل
الصفحه ٢٠٣ :
حققنا من صحة رجوع الشرط الى الهيئة كما لا يخفى وبذلك يتضح ان لها مقامين
مقام الانشاء ومقام
الصفحه ٦٥ : قلتم عدم صحتها به
لحرمتها حينئذ (و) كل (ما
يلزم من فرض وجوده عدمه محال) فالصحة عند تعلق النذر محال
الصفحه ٣٧٦ : ) يكون (كذلك لاخلال بعض ما
يعتبر فى ترتبه) شرعا (اما
ما لا اثر له شرعا او كان) اثره الصحة دائما بحيث كان
الصفحه ٣٧٨ :
يكون مصداقا له انحصر الكلى فيه او كان هناك مصداق آخر (وعدمها واما الصحة
بمعنى سقوط الفضا
الصفحه ٣٤ : القرينة إلّا انه لا يجدى فى هذا الاثر
لانه مثبت كما لا يخفى ومنها (عدم
صحة سلب اللفظ بمعناه المعلوم
الصفحه ٣٦٥ : عرفت من صحة الترجيح بهذا الوجه فى الاحكام بداهة ان الامر
دائر فى محل التصادق فعلا بين تركه مع احتمال
الصفحه ٢٣ : حال بل الكل يستعملون فى المناسب وهم فى غفلة عن تلك
الجهة واما تفسيره صحة الاستعمال بحسنه فلم اعرف
الصفحه ٩٨ : قضية كاذبة (وان اريد) صحته (مقيدا) بحال الانقضاء (فغير مفيد) لان علامة المجاز هى صحة السلب المطلق اذ لا
الصفحه ١٠١ :
كان ذلك وجيها وانى له بدعوى ذلك مع تحقق عدم الصحة كما عرفته مفصلا هذا
وربما فصل آخر بين ما تلبس
الصفحه ٢٩ : ) ما سبق امرين آخرين احدهما (ضرورة صحة الحمل
والاسناد فى الحمل بلا تصرف فى الفاظ الاطراف مع انه لو كانت
الصفحه ٤٥ : والجاهل انما نويا ما يعتقد ان لا ما صح لهما عند الجهل والنسيان وليس فى
هذه المقامات ما يدرك العقل انتزاع
الصفحه ١٠٢ : لا بلحاظ زمان الحال ايضا لوضوح صحة ان يقال ليس
بمضروب الآن بل كان مضروبا متجه لكنه فى خصوص مضروب ولذا
الصفحه ٣٨٥ : مترتبا جوازه على صحة المعاملة فتكون حرمته دليل فسادها
او كان المنظور فى تعلقه بنفس المعاملة جهة ذلك الاثر